انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحجر الأسود»

imported>Foad
imported>Foad
سطر ٣١: سطر ٣١:


== فضائله==
== فضائله==
* ورد في استقباله استحباب الدعاء، فعن [[الإمام الصادق]]{{ع}} قال: «إذا دخلت [[المسجد الحرام|المسجدَ الحرام]]، فامشِ حتى‏ تدنو من الحجرِ الأسودِ، فتستقبله، وتقول: الحمد للّه الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتديَ لو لا أن هدانا الله، لا إله إلا الله وحده لا[[الشرك|شريك]] له، له الملك، وله الحمد، يُحيي ويُميت، وهو على‏ كلّ شي‏ءٍ قدير.<ref>الكليني، الكافي، ج ‏8، ص 560.</ref>
*ورد في استقباله استحباب الدعاء، فعن [[الإمام الصادق]]{{ع}} قال: «إذا دخلت [[المسجد الحرام|المسجدَ الحرام]]، فامشِ حتى‏ تدنو من الحجرِ الأسودِ، فتستقبله، وتقول: الحمد للّه الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتديَ لو لا أن هدانا الله، لا إله إلا الله وحده لا[[الشرك|شريك]] له، له الملك، وله الحمد، يُحيي ويُميت، وهو على‏ كلّ شي‏ءٍ قدير.<ref>الكليني، الكافي، ج ‏8، ص 560.</ref>


* شهادته لمن وافاه، فعن [[الإمام الصادق]]{{ع}} قال: أنّ [[أمير المؤمنين]]{{ع}} قال: فو الله ليبعثنّه الله يوم القيامة وله لسانٌ وشفتان، فيشهد لمن وافاه.<ref>ابن بابويه، علل الشرائع، ج‏ 2، ص 423.</ref>
*شهادته لمن وافاه، فعن [[الإمام الصادق]]{{ع}} قال: أنّ [[أمير المؤمنين]]{{ع}} قال: فو الله ليبعثنّه الله يوم القيامة وله لسانٌ وشفتان، فيشهد لمن وافاه.<ref>الصدوق، علل الشرائع، ج‏ 2، ص 423.</ref>


* من آثاره أنّه ورد: من عانق حاجّاً بغباره كان كأنما استلم الحجر الأسود.<ref>ابن بابويه، من لا يحضره الفقيه، ج‏ 2، ص 299.</ref>
*من آثاره أنّه ورد: من عانق حاجّاً بغباره كان كأنما استلم الحجر الأسود.<ref>الصدوق، من لا يحضره الفقيه، ج‏ 2، ص 299.</ref>


==وصلات خارجية==
==وصلات خارجية==
مستخدم مجهول