انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحجر الأسود»

أُزيل ١٬٣٧٨ بايت ،  ١٣ يناير ٢٠١٨
imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ٣٣: سطر ٣٣:


== فضائله==
== فضائله==
*  ورد في استقباله استحباب الدعاء، فعن [[الإمام الصادق]]{{ع}} قال: «إذا دخلت [[المسجد الحرام|المسجدَ الحرام]]، فامشِ حتى‏ تدنو من الحجرِ الأسودِ، فتستقبلَهُ، وتقول: الحمد للّهِ الذي هدانا لهذا وما كنّا لنهتديَ لو لا أن هدانا الله، سبحانَ اللهِ، والحمد للَّهِ، ولا إله إلَّا اللَّهُ، واللَّهُ أكبر، أكبرُ من خَلقِه، وأَكبرُ ممّن أخشى‏ وأحذر، ولا إله إلَّا اللَّه وحده لا[[الشرك|شريك]] لهُ، له الملكُ، ولهُ الحمد، يُحيي ويُميت، ويُميتُ ويُحيي، بيدِه الخير، وهو على‏ كُلِّ شي‏ءٍ قدير.<ref>الكليني، الكافي، ج ‏8، ص 560.</ref>
*  ورد في استقباله استحباب الدعاء، فعن [[الإمام الصادق]]{{ع}} قال: «إذا دخلت [[المسجد الحرام|المسجدَ الحرام]]، فامشِ حتى‏ تدنو من الحجرِ الأسودِ، فتستقبله، وتقول: الحمد للّه الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتديَ لو لا أن هدانا الله، لا إله إلا الله وحده لا[[الشرك|شريك]] له، له الملك، وله الحمد، يُحيي ويُميت، وهو على‏ كلّ شي‏ءٍ قدير.<ref>الكليني، الكافي، ج ‏8، ص 560.</ref>
* شهادته لمن وافاه، فعن [[الإمام الصادق]]{{ع}} قال: مرَّ عمر بن الخطاب على الحجرِ الأسود، فقال: واللَّه يا حجرُ إنّا لنعلَمُ أنّك حجرٌ لا تضُرُّ ولا تنفعُ إلَّا أنّا رأينا [[رسول الله محمد|رسول اللَّهِ]] {{صل}} يحبُك فنحنُ نُحبك، فقال لهُ [[أمير المؤمنين (عليه السلام)|أميرُ المؤمنين]] {{ع}}: كيف يا ابن الخطاب فوَ اللَّهِ ليبعثنَّهُ اللَّهُ يوم القيامة ولهُ لسانٌ وشفتان، فيشهدُ لمن وافاهُ وهو يمينُ اللَّهِ في أَرضهِ يُبايع بها خلقهُ، فقال عمر : لا أبقانا اللَّهُ في بلدٍ لا يكون فيه علِيُّ بنُ أبي طالب.<ref>ابن بابويه، علل الشرائع، ج‏ 2، ص 423.</ref>
 
* ومن آثاره ورد عن [[الإمام الباقر]]{{ع}}‏ أنّ القائمَ يَهبِطُ من ثنيّةِ ذِي طُوىً في عدّةِ أهلِ بَدرٍ ثلاثمائةٍ وثلاثةَ عَشَرَ رجلاً حتى يُسنِدَ ظهرهُ إلى الحجرِ الأسود ويهُزُّ الرَّايةَ الغالِبَة.<ref>ابن ابي زينب، الغيبة للنعماني، النص، 315، باب، 20.</ref>
* شهادته لمن وافاه، فعن [[الإمام الصادق]]{{ع}} قال: أنّ [[أمير المؤمنين]]{{ع}} قال: فو الله ليبعثنّه الله يوم القيامة وله لسانٌ وشفتان، فيشهد لمن وافاه.<ref>ابن بابويه، علل الشرائع، ج‏ 2، ص 423.</ref>
* من آثاره أنّه ورد: من عانق حاجّاً بِغُباره كان كأنّما استلم الحجر الأسود.<ref>ابن بابويه، من لا يحضره الفقيه، ج‏ 2، ص 299.</ref>
 
* من آثاره أنّه ورد: من عانق حاجّاً بغباره كان كأنما استلم الحجر الأسود.<ref>ابن بابويه، من لا يحضره الفقيه، ج‏ 2، ص 299.</ref>


==وصلات خارجية==
==وصلات خارجية==
مستخدم مجهول