انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البراق»

أُزيل ٢٦٧ بايت ،  ١٠ أغسطس ٢٠١٧
imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ٤٦: سطر ٤٦:
* قد جاءَ في كثير من الروايات أنّ رسول الله{{صل}} قيّد البُرَاق بالصخرة المقدسة حين بلغ به الإسراء إلى بيت المقدس، كما جاءَ عن رسول الله {{صل}} أنّه قال: ثمّ ركبت فمضينا حتى انتهينا إلى بيت المقدس، فربطت البُرَاق بالحلقة التي كانت الأنبياء تربط بها، فدخلت المسجد ومعي جبرئيل إلى جنبي، فوجدنا إبراهيم وموسى وعيسى فيمن شاء الله من أنبياء الله{{عليهم السلام}}.<ref>الطباطبائي، الميزان في تفسير القرآن، ج13، ص8</ref>  
* قد جاءَ في كثير من الروايات أنّ رسول الله{{صل}} قيّد البُرَاق بالصخرة المقدسة حين بلغ به الإسراء إلى بيت المقدس، كما جاءَ عن رسول الله {{صل}} أنّه قال: ثمّ ركبت فمضينا حتى انتهينا إلى بيت المقدس، فربطت البُرَاق بالحلقة التي كانت الأنبياء تربط بها، فدخلت المسجد ومعي جبرئيل إلى جنبي، فوجدنا إبراهيم وموسى وعيسى فيمن شاء الله من أنبياء الله{{عليهم السلام}}.<ref>الطباطبائي، الميزان في تفسير القرآن، ج13، ص8</ref>  


* وجاءَ أيضاً إنّ رسول الله{{صل}} قال: حتى أتينا بيت المقدس، فلما انتهينا إلى باب المسجد أنزلني جبريل، وربط البُرَاق بالحلقة التي كان يربط بها الأنبياء، فلما دخلت المسجد إذا أنا بالأنبياء حولي، فسلموا عليّ، فقلت: يا جبريل من هؤلاء؟ قال: إخوانك من الأنبياء، ثمّ جمعهم جبريل وقدّمني، فصليت بهم ركعتين.<ref>ابن الأثير، الكامل في التاريخ، ج2، ص36</ref>   
* وجاءَ أيضاً إنّ رسول الله{{صل}} قال: حتى أتينا بيت المقدس، فلما انتهينا إلى باب المسجد أنزلني جبريل، وربط البُرَاق بالحلقة التي كان يربط بها الأنبياء.<ref>ابن الأثير، الكامل في التاريخ، ج2، ص36</ref>   


* وحتى الآن يُسمى الجدار الغربي للحرم القدسي بجدار البُرَاق عند المسلمين. ويُسمّى أيضاً بحائط المبكى عند اليهود.<ref>المغنية، التفسير الكاشف، ج5، ص11</ref>  
* وحتى الآن يُسمى الجدار الغربي للحرم القدسي بجدار البُرَاق عند المسلمين. ويُسمّى أيضاً بحائط المبكى عند اليهود.<ref>المغنية، التفسير الكاشف، ج5، ص11</ref>  
مستخدم مجهول