انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الفطرة»

أُزيل ٥ بايت ،  ٤ أغسطس ٢٠١٧
imported>Salam
لا ملخص تعديل
imported>Salam
سطر ١٧: سطر ١٧:
# عام: الرغبات والميول الحيوانية، التي نعلمها جميعاً، كالرغبة إلى الطعام، والميل إلى [[الجنس]]، وغير ذلك. <ref>مطهري، التوحيد، ص36.</ref>
# عام: الرغبات والميول الحيوانية، التي نعلمها جميعاً، كالرغبة إلى الطعام، والميل إلى [[الجنس]]، وغير ذلك. <ref>مطهري، التوحيد، ص36.</ref>
# خاص: الرغبات السامية الكامنة في وجود الإنسان، كميله بطبعه للأمور [[الأخلاق عند أصحاب الحديث|الأخلاقية]]، وميله للتحقيق والبحث وحب الاطلاع. <ref>نفس المصدر، ص36.</ref>
# خاص: الرغبات السامية الكامنة في وجود الإنسان، كميله بطبعه للأمور [[الأخلاق عند أصحاب الحديث|الأخلاقية]]، وميله للتحقيق والبحث وحب الاطلاع. <ref>نفس المصدر، ص36.</ref>
'''== الفطرة في القرآن=='''
== الفطرة في القرآن==
# قال تعالى: {{قرآن| فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ}}. <ref>الروم: 30.</ref>  
# قال تعالى: {{قرآن| فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ}}. <ref>الروم: 30.</ref>  
{{مفصلة|آية الفطرة}}
{{مفصلة|آية الفطرة}}
==الفطرة في الروآيات==
==الفطرة في الروآيات==
# كل مولودٍ يولد على الفطرة.<ref> الصدوق، الكافي، ج3، ص13.؛ الإحسائي، عوالي اللآلي، ج1، ص35.</ref>
# كل مولودٍ يولد على الفطرة.<ref> الصدوق، الكافي، ج3، ص13.؛ الإحسائي، عوالي اللآلي، ج1، ص35.</ref>
مستخدم مجهول