انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آية النشوز»

imported>Foad
لا ملخص تعديل
imported>Foad
سطر ٣٤: سطر ٣٤:
==سبب النزول==
==سبب النزول==
*'''الآية 34:'''
*'''الآية 34:'''
قال مقاتل:‏ نزلت [[الآية]] في سعد بن الربيع بن عمرو، وفي امرأته حبيبة بنت زيد بن أبي زهير، وهما من [[الأنصار]] وذلك أنها نشزت عليه فلطمها، فانطلق أبوها معها إلى [[رسول الله|النبي]] {{صل}}، فقال: أفرشته كريمتي فلطمها، فقال النبي {{صل}}: لتقتص من زوجها، فانصرفت مع أبيها لتقتص منه، فقال النبي {{صل}}: إرجعوا، فهذا [[جبرائيل]] أتاني، وأنزل [[الله]] هذه الآية، فقال النبي {{صل}}: (أردنا أمرا وأراد الله أمرا) والذي أراد الله خير، ورفع [[القصاص]]، وقال الكلبي: نزلت في سعد بن الربيع وامرأته خولة بنت محمد بن مسلمة، وقال أبو روق: نزلت في جميلة بنت عبد الله بن أبي وفي زوجها ثابت بن قيس بن شماس.<ref>الطبرسي، مجمع البيان، ج 3، ص 66.</ref>
قال مقاتل:‏ نزلت [[الآية]] في سعد بن الربيع بن عمرو، وفي امرأته حبيبة بنت زيد بن أبي زهير، وهما من [[الأنصار]] وذلك أنها نشزت عليه فلطمها، فانطلق أبوها معها إلى [[رسول الله|النبي]] {{صل}}، فقال: أفرشته كريمتي فلطمها، فقال النبي{{صل}}: لتقتص من زوجها، فانصرفت مع أبيها لتقتص منه، فقال النبي{{صل}}: إرجعوا، فهذا [[جبرائيل]] أتاني، وأنزل [[الله]] هذه الآية، فقال النبي{{صل}}: (أردنا أمرا وأراد الله أمرا) والذي أراد الله خير، ورفع [[القصاص]]، وقال الكلبي: نزلت في سعد بن الربيع وامرأته خولة بنت محمد بن مسلمة، وقال أبو روق: نزلت في جميلة بنت عبد الله بن أبي وفي زوجها ثابت بن قيس بن شماس.<ref>الطبرسي، مجمع البيان، ج 3، ص 66.</ref>


*'''الآية 128:'''
*'''الآية 128:'''
مستخدم مجهول