مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «التوبة»
ط
←شروط التوبة
imported>Foad |
imported>Foad ط (←شروط التوبة) |
||
سطر ٥٢: | سطر ٥٢: | ||
#العزم على عدم العود في المستقبل إلى الذنب.<ref>النجفي، جواهر الكلام، ج 41، ص 111. </ref> | #العزم على عدم العود في المستقبل إلى الذنب.<ref>النجفي، جواهر الكلام، ج 41، ص 111. </ref> | ||
#[[الاستغفار]].<ref>الأنصاري، رسائل فقهية (تراث الشيخ الأعظم)، ص 56.</ref> | #[[الاستغفار]].<ref>الأنصاري، رسائل فقهية (تراث الشيخ الأعظم)، ص 56.</ref> | ||
#النيّة: اشترط بعض الفقهاء [[النية|النيّة]] في التوبة بأن تقع امتثالاً لأمر [[اللّه]]{{عز وجل}}؛ فهي من [[العبادات]] المعتبر فيها النية والإخلاص.<ref>النجفي، جواهر الكلام، ج 41، ص 109.</ref> | #النيّة: اشترط بعض الفقهاء [[النية|النيّة]] في التوبة بأن تقع امتثالاً لأمر [[اللّه]] {{عز وجل}}؛ فهي من [[العبادات]] المعتبر فيها النية والإخلاص.<ref>النجفي، جواهر الكلام، ج 41، ص 109.</ref> | ||
#الخروج من تبعات الذنوب: لو تعلّق بالمعصية حق للّه تعالى أو للناس، فيعتبر في تحقّق التوبة عن تلك المعصية أداء تلك الحقوق والتخلّص من تبعاتها، سواء كان الحقّ ماليّاً أو جناية على النفس أو الطرف أو حقّاً أخلاقيّاً،<ref>السبزواري، مواهب الرحمن، ج 2، ص 280. .</ref> فلابدَّ من أدائها لتصحّ توبته.<ref>السبزواري، مهذّب الأحكام، ج 3، ص 350.</ref> | #الخروج من تبعات الذنوب: لو تعلّق بالمعصية حق للّه تعالى أو للناس، فيعتبر في تحقّق التوبة عن تلك المعصية أداء تلك الحقوق والتخلّص من تبعاتها، سواء كان الحقّ ماليّاً أو جناية على النفس أو الطرف أو حقّاً أخلاقيّاً،<ref>السبزواري، مواهب الرحمن، ج 2، ص 280. .</ref> فلابدَّ من أدائها لتصحّ توبته.<ref>السبزواري، مهذّب الأحكام، ج 3، ص 350.</ref> | ||