انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «يوم القيامة»

أُزيل ١١٧ بايت ،  ٢٥ يونيو ٢٠١٨
ط
imported>Bassam
imported>Bassam
سطر ٧٢: سطر ٧٢:
#عن ولاية أهل البيت{{هم}}.<ref>الطباطبائي، الميزان، ج 19، ص 381.</ref>
#عن ولاية أهل البيت{{هم}}.<ref>الطباطبائي، الميزان، ج 19، ص 381.</ref>
{{Div col end}}
{{Div col end}}
*'''أعمال الخير من غير المسلمين'''
*'''حال المستضعفين'''
*'''حال المستضعفين'''
لقد عدَّ الله{{عز وجل}} أنَّ الجاهل بالدين لا يناله العفو الإلهي يوم القيامة ويستثنى من ذلك المستضعفين فإنه تعالى يقبل منهم العذر بالاستضعاف، وهم الذين لا يستطيعون تعلم الدين أو تطبيقه في أرض لا سبيل فيها لتلقي معارف الدين وليس باستطاعتهم الخروج والهجرة إلى دار الإسلام والالتحاق بالمسلمين لضعف في الفكر أو لمرض أو نقص في البدن أو لفقر مالي، وكذلك الاستضعاف شامل لمن لم يهتد إلى الحق ولم يكن معاندا ولا مستكبرا، بل لو ظهر له الحق لاتبعه، وقد ورد في سورة النساء<ref>الآيتين: 97 - 98.</ref> حكمهم وهو أن الجهل بمعارف الدين إذا كان عن قصور وضعف ليس فيه صنع للإنسان الجاهل كان عذرا عند الله سبحانه.<ref>الطباطبائي، الميزان، ج 5، ج 51.</ref>
لقد عدَّ الله{{عز وجل}} أنَّ الجاهل بالدين لا يناله العفو الإلهي يوم القيامة ويستثنى من ذلك المستضعفين فإنه تعالى يقبل منهم العذر بالاستضعاف، وهم الذين لا يستطيعون تعلم الدين أو تطبيقه في أرض لا سبيل فيها لتلقي معارف الدين وليس باستطاعتهم الخروج والهجرة إلى دار الإسلام والالتحاق بالمسلمين لضعف في الفكر أو لمرض أو نقص في البدن أو لفقر مالي، وكذلك الاستضعاف شامل لمن لم يهتد إلى الحق ولم يكن معاندا ولا مستكبرا، بل لو ظهر له الحق لاتبعه، وقد ورد في سورة النساء<ref>الآيتين: 97 - 98.</ref> حكمهم وهو أن الجهل بمعارف الدين إذا كان عن قصور وضعف ليس فيه صنع للإنسان الجاهل كان عذرا عند الله سبحانه.<ref>الطباطبائي، الميزان، ج 5، ج 51.</ref>
*'''حال المجانين'''
 
*'''حال الأطفال'''
===لواء الحمد===
===لواء الحمد===
{{مفصلة|لواء الحمد}}
{{مفصلة|لواء الحمد}}
مستخدم مجهول