انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحضانة»

أُزيل ٢ بايت ،  ١٨ أبريل ٢٠٢٠
ط
imported>Maytham
ط (إضافة باستخدام المصناف الفوري)
imported>Foad
سطر ١٦: سطر ١٦:
استدل الفقهاء من [[القرآن]] بقوله تعالى: {{قرآن|لاَ تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا}}<ref> البقرة: 233.</ref> بتقريب ان إبعاد الولد عن أمه إضرار بها،<ref>النجفي، جواهر الكلام، ج 31، ص 285.</ref>  
استدل الفقهاء من [[القرآن]] بقوله تعالى: {{قرآن|لاَ تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا}}<ref> البقرة: 233.</ref> بتقريب ان إبعاد الولد عن أمه إضرار بها،<ref>النجفي، جواهر الكلام، ج 31، ص 285.</ref>  


استدل فقهاء مدرسة [[أهل البيت]] {{عليهم السلام}} بمجموعة من [[الروايات]] الدالة على حكم حق الحضانة بتفاصيله وعلى اختلاف أقوالهم ومنها: مرسلة الْمِنْقَرِيِّ عَمَّنْ ذَكَرَهُ قَالَ: سُئِلَ [[الصادق (ع)|أَبُو عَبْدِ اللَّهِ]] {{ع}} عَنِ الرَّجُلِ يُطلّق امْرَأَتَهُ، وبَيْنَهُمَا وَلَدٌ أَيُّهُمَا أَحَقُّ بِالْوَلَدِ قَالَ: المرأة أَحَقُّ بِالْوَلَدِ مَا لَمْ تَتَزَوَّجْ.<ref>الكليني، الكافي، ج 6، ص 45. </ref>
استدل فقهاء مدرسة [[أهل البيت]]{{عليهم السلام}} بمجموعة من [[الروايات]] الدالة على حكم حق الحضانة بتفاصيله وعلى اختلاف أقوالهم ومنها: مرسلة الْمِنْقَرِيِّ عَمَّنْ ذَكَرَهُ قَالَ: سُئِلَ [[الصادق (ع)|أَبُو عَبْدِ اللَّهِ]]{{ع}} عَنِ الرَّجُلِ يُطلّق امْرَأَتَهُ، وبَيْنَهُمَا وَلَدٌ أَيُّهُمَا أَحَقُّ بِالْوَلَدِ قَالَ: المرأة أَحَقُّ بِالْوَلَدِ مَا لَمْ تَتَزَوَّجْ.<ref>الكليني، الكافي، ج 6، ص 45. </ref>


قال [[المقداد السيوري]]: الأم أحق بالولد مدة [[الرضاع]] بلا خلاف ذكرا كان أو أنثى.<ref>السيوري، التنقيح الرائع، ج 3، ص 271.</ref>
قال [[المقداد السيوري]]: الأم أحق بالولد مدة [[الرضاع]] بلا خلاف ذكرا كان أو أنثى.<ref>السيوري، التنقيح الرائع، ج 3، ص 271.</ref>
مستخدم مجهول