انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صلاة الجماعة»

imported>Alkazale
لا ملخص تعديل
imported>Alkazale
سطر ٣٢: سطر ٣٢:


==آثارها==
==آثارها==
بناءً على الروايات الواردة حول صلاة الجماعة، فإنها توجب البعد من [[النفاق]]،<ref>النوري، حسين، مستدرك الوسائل، ج 6، ص 449. </ref>وغفران [[الذنوب]]،<ref>الصدوق، ثواب الأعمال، ص 37. </ref> و[[استجابة الدعاء]]،<ref>المجلسي،  محمد باقر، بحار الأنوار، ج 88، ص 4. </ref> وتسهيل صعوبات أهوال [[القيامة]]، ودخول [[الجنة]]، وكسب رضا [[الله تعالى]].<ref>الحر العاملي، وسائل الشیعة، ج 5، ص 372.</ref> كما بإمكان المشارك في صلاة الجماعة أن يشفع للآخرين. كذلك أكدت الكثير من [[الروايات]] على [[استحباب]] صلاة الجماعة، ومنها: ما روي عن [[الإمام الصادق]] عن آبائه {{هم}} في [[حديث المناهي]] قال: قال [[رسول اللّه (ص)|رسول اللَّه]] {{صل}}: ومن مشى إلى [[المسجد|مسجد]] يطلب فيه الجماعة - كان له بكل خطوة سبعون ألف حسنة - ويُرفع له من الدرجات مثل ذلك - فإن [[الموت|مات]] وهو على ذلك - وَكَّلَ [[اللَّه]] به سبعين ألف [[الملائكة|ملك]] - يعودونه في [[القبر|قبره]] ويُبشرونه - ويُؤنسونه في وحدته - ويستغفرون له حتى يُبعث.<ref>الحر العاملي، وسائل الشيعة، ج 8، ص 287.</ref>
بناءً على الروايات الواردة حول صلاة الجماعة، فإنها توجب البعد من [[النفاق]]،<ref>النوري، حسين، مستدرك الوسائل، ج 6، ص 449. </ref>وغفران [[الذنوب]]،<ref>الصدوق، ثواب الأعمال، ص 37. </ref> و[[استجابة الدعاء]]،<ref>المجلسي،  محمد باقر، بحار الأنوار، ج 88، ص 4. </ref> وتسهيل صعوبات أهوال [[القيامة]]، ودخول [[الجنة]]، وكسب رضا [[الله تعالى]].<ref>الحر العاملي، وسائل الشیعة، ج 5، ص 372.</ref> كما بإمكان المشارك في صلاة الجماعة أن يشفع للآخرين. كذلك أكدت الكثير من [[الروايات]] على [[استحباب]] صلاة الجماعة، ومنها: ما روي عن [[الإمام الصادق]] عن آبائه {{هم}} في [[حديث المناهي]] قال: قال [[رسول اللّه (ص)|رسول اللَّه]] {{صل}}: ومن مشى إلى [[المسجد|مسجد]] يطلب فيه الجماعة - كان له بكل خطوة سبعون ألف حسنة - ويُرفع له من الدرجات مثل ذلك - فإن [[الموت|مات]] وهو على ذلك - وَكَّلَ [[اللَّه]] به سبعين ألف [[الملائكة|ملك]] - يعودونه في [[القبر|قبره]] ويُبشرونه - ويُؤنسونه في وحدته - ويستغفرون له حتى يُبعث.<ref>الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة، ج 8، ص 287.</ref>


==أحكامها==
==أحكامها==
مستخدم مجهول