انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القدس»

أُضيف ١ بايت ،  ٣ يونيو ٢٠١٧
imported>Baselaldnia
imported>Baselaldnia
سطر ٧٣: سطر ٧٣:
لم يجمع [[اليهود]] كيان واحد بعد موت [[يشوع]] بل كان يتولى أمورهم قضاة يفصلون بينهم في المنازعات والمخالفات  وكثيراً ما كان [[اليهود]] يرتدّون إلى عبادة الأصنام، والتجرؤ على حرمات [[التوراة]]، فكان ذلك سبباً في تسلط الآخرين عليهم كما ذكرت [[التوراة]].
لم يجمع [[اليهود]] كيان واحد بعد موت [[يشوع]] بل كان يتولى أمورهم قضاة يفصلون بينهم في المنازعات والمخالفات  وكثيراً ما كان [[اليهود]] يرتدّون إلى عبادة الأصنام، والتجرؤ على حرمات [[التوراة]]، فكان ذلك سبباً في تسلط الآخرين عليهم كما ذكرت [[التوراة]].


فبعد موت [[يوشع]] جاء عهد عرف ب"[[عهد القضاة]]" يقول صاحب تاريخ الإسرائيليين: "كانت البلاد [[فلسطين]] في عهد القضاة أشبه شيء بولايات متحدة، في كل ولاية سبط من الأسباط الإثني عشر يحكمه كبار العشائر، وهده الأسباط جميعها مرتبطة برباط واحد، وكانوا يشتركون في الحفلات الدينية الكبرى على أنهم كثيراً ما ارتدوا عن عبادى الله إلى عبادة الأصنام.  
فبعد موت [[يوشع]] جاء عهد عرف ب"[[عهد القضاة]]" يقول صاحب تاريخ الإسرائيليين: "كانت البلاد [[فلسطين]] في عهد القضاة أشبه شيء بولايات متحدة، في كل ولاية سبط من الأسباط الإثني عشر يحكمه كبار العشائر، وهده الأسباط جميعها مرتبطة برباط واحد، وكانوا يشتركون في الحفلات الدينية الكبرى على أنهم كثيراً ما ارتدوا عن عبادى الله إلى عبادة الأصنام".  


وفي [[التوراة]] جاء: "إن ذلك كان سبباً في تسلط الأجانب عليهم، فكان لهم من قضاتهم هؤلاء قواد يلمون شعثهم.<ref>المرصفي، أسطورة الوطن اليهودي، ج1، ص88.</ref>
وفي [[التوراة]] جاء: "إن ذلك كان سبباً في تسلط الأجانب عليهم، فكان لهم من قضاتهم هؤلاء قواد يلمون شعثهم.<ref>المرصفي، أسطورة الوطن اليهودي، ج1، ص88.</ref>
مستخدم مجهول