انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البرزخ»

أُزيل ١٠ بايت ،  ٢ يونيو ٢٠٢١
ط
imported>Foad
imported>Foad
سطر ٢٠: سطر ٢٠:
قوله تعالى في آل [[فرعون]]:  
قوله تعالى في آل [[فرعون]]:  


:::'''وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ * النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ'''<ref>سورة غافر الآية ٤٠ / ٤٥ ـ ٤٦</ref>  
:::{{قرآن|'''وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ * النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ'''}}<ref>غافر: 40، 45 ــ 46.</ref>  


وهي نصّ في الباب، لأنّ العطف بالواو يقتضي المغايرة لما قبله، فقد ذكر أولاً أنهم يعرضون على النار غدوّاً وعشيّاً، ثم عطف بعده بذكر ما يأتي يوم تقوم الساعة، ولهذا عبّر عن الأول بالعرض، وعن الثاني بالإدخال. <ref>تفسير الميزان / الطباطبائي ج١٧ ص٣٣٥</ref>
وهي نصّ في الباب، لأنّ العطف بالواو يقتضي المغايرة لما قبله، فقد ذكر أولاً أنهم يعرضون على النار غدوّاً وعشيّاً، ثم عطف بعده بذكر ما يأتي يوم تقوم الساعة، ولهذا عبّر عن الأول بالعرض، وعن الثاني بالإدخال. <ref>تفسير الميزان / الطباطبائي ج١٧ ص٣٣٥</ref>
مستخدم مجهول