انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آية (قرآن)»

لا تغيير في الحجم ،  ٦ يناير ٢٠١٩
imported>Saeedi
imported>Saeedi
سطر ١٩: سطر ١٩:


==أول وآخر الآيات==
==أول وآخر الآيات==
أشهر قول ورد في [[علم التفسير|التفاسير]] وكذلك في [[الروايات|روايات]] [[أهل البيت]]{{هم}} كما ورد عن [[الإمام الرضا]]{{ع}} إنَّ أول ما نزل من [[القرآن]] [[سورة العلق]]،<ref>الحويزي، تفسير نور الثقلين، ج 5، ص 609.</ref> وقع الخلاف بين المفسرين في آخر أية نزلت من [[القرآن الكريم]]، فقد ذهب البعض إلى أنها [[آية الإكمال]] التي نزلت في [[حجة الوداع]] واختلفوا في يوم نزولها،<ref>ابن كثير، تفسير القرآن العظيم، ج 2، ص 26.</ref> وأجمعت [[الإمامية]] على أن [[الآية]] نزلت [[يوم الغدير]] بعد إعلان [[النبي (ص)|النبي]]{{صل}} ولاية [[أمير المؤمنين علي بن أبي طالب]]{{ع}}،<ref>الأميني، الغدير، ج 1، ص 275.</ref> تبعا [[الروايات|للروايات]] الواردة عن [[أهل البيت]]{{هم}}، <ref>الكليني، الكافي، ج‌ 8، ص 27.؛ البحراني، البرهان في تفسير القرآن، ج 2، ص 243.</ref> وذهب آخرون إلى أنَّ آخر ما نزل [[سورة الفتح]].<ref>الحويزي، تفسير نور الثقلين، ج 5، ص 609.</ref>
أشهر قول ورد في [[علم التفسير|التفاسير]] وكذلك في [[الروايات|روايات]] [[أهل البيت]]{{هم}} كما ورد عن [[الإمام الرضا]]{{ع}} إنَّ أول ما نزل من [[القرآن]] [[سورة العلق]]،<ref>الحويزي، تفسير نور الثقلين، ج 5، ص 609.</ref> وقع الخلاف بين المفسرين في آخر آية نزلت من [[القرآن الكريم]]، فقد ذهب البعض إلى أنها [[آية الإكمال]] التي نزلت في [[حجة الوداع]] واختلفوا في يوم نزولها،<ref>ابن كثير، تفسير القرآن العظيم، ج 2، ص 26.</ref> وأجمعت [[الإمامية]] على أن [[الآية]] نزلت [[يوم الغدير]] بعد إعلان [[النبي (ص)|النبي]]{{صل}} ولاية [[أمير المؤمنين علي بن أبي طالب]]{{ع}}،<ref>الأميني، الغدير، ج 1، ص 275.</ref> تبعا [[الروايات|للروايات]] الواردة عن [[أهل البيت]]{{هم}}، <ref>الكليني، الكافي، ج‌ 8، ص 27.؛ البحراني، البرهان في تفسير القرآن، ج 2، ص 243.</ref> وذهب آخرون إلى أنَّ آخر ما نزل [[سورة الفتح]].<ref>الحويزي، تفسير نور الثقلين، ج 5، ص 609.</ref>


==أطول وأقصر الآيات==
==أطول وأقصر الآيات==
مستخدم مجهول