مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الخوارج»
ط
←خصائصهم
imported>Ali110110 ط (←خصائصهم) |
imported>Ali110110 ط (←خصائصهم) |
||
سطر ٧٧: | سطر ٧٧: | ||
* بغض [[الإمام علي (ع)]] وعدائه حتى بعد [[استشهاد الإمام علي (ع)|استشهاده]].<ref>البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 1417 هـ، ج 3، ص 128-129، 257-258.</ref> | * بغض [[الإمام علي (ع)]] وعدائه حتى بعد [[استشهاد الإمام علي (ع)|استشهاده]].<ref>البلاذري، جمل من أنساب الأشراف، 1417 هـ، ج 3، ص 128-129، 257-258.</ref> | ||
* القتال والبارز والمقاومة في المعركة والانضباط العسكري<ref>الجاحظ، رسائل الجاحظ، 1384 هـ، ج 1، ص 41-46؛ الجاحظ، كتاب الحيوان، 1385-1389 هـ، ج 1، ص 136، 185-187، الجاحظ، البيان والتبيين، 1367 هـ، ج 1، ص 128-129؛ ابن قتیبة، الامامة والسیاسة، 1387 هـ، ج 1، ص 128؛ الدينوري، الأخبار الطوال، 1960 م، ص 279؛ الطبري، تاريخ الطبري، بيروت، ج 6، ص 302؛ ابن عبد ربّه، العقد الفرید، 1404 هـ، ج 1، ص 183؛ البيهقي، المحاسن والمساوئ، 1380 هـ، ج 1، ص 217، ج 2، ص 391؛ ابن کثیر، البدایة والنهایة، 1407 هـ، ج 9، ص 12.</ref> وهذه الخصائص كانت هي السبب في انتصارهم على الأمويين وإن كان | * القتال والبارز والمقاومة في المعركة والانضباط العسكري<ref>الجاحظ، رسائل الجاحظ، 1384 هـ، ج 1، ص 41-46؛ الجاحظ، كتاب الحيوان، 1385-1389 هـ، ج 1، ص 136، 185-187، الجاحظ، البيان والتبيين، 1367 هـ، ج 1، ص 128-129؛ ابن قتیبة، الامامة والسیاسة، 1387 هـ، ج 1، ص 128؛ الدينوري، الأخبار الطوال، 1960 م، ص 279؛ الطبري، تاريخ الطبري، بيروت، ج 6، ص 302؛ ابن عبد ربّه، العقد الفرید، 1404 هـ، ج 1، ص 183؛ البيهقي، المحاسن والمساوئ، 1380 هـ، ج 1، ص 217، ج 2، ص 391؛ ابن کثیر، البدایة والنهایة، 1407 هـ، ج 9، ص 12.</ref> وهذه الخصائص كانت هي السبب في انتصارهم على [[الأمويين]] وإن كان عدد الخوارج أقل منهم، وهناك أخبار تتحدث عن فرارهم من ساحات الحرب أيضاً.<ref>العاملي، علي (ع) والخوارج، 1423 هـ، ج 2، ص 77-82، 152-153.</ref> وأحيانا ينزلون من أفراسهم، ويشهرون سيوفهم في معارك الحرب، ويحاربون كأنهم رجل واحد لا يعبؤون ب[[الموت]] ابتغاء دخول [[الجنة]] حسب ظنهم،<ref>الجاحظ، كتاب الحيوان، 1385-1389 هـ، ج 1، ص 185-187؛ ابن قتیبة، الامامة والسیاسة، 1387 هـ، ج 1، ص 128؛ الدينوري، الأخبار الطوال، 1960 م، ص 279.</ref> حتى عرفت هجماتهم بالحملات الخارجية، كما أنهم كانوا يحلقون رؤوسهم لإظهار [[العبودية]] أو الاستعداد للموت والجهاد، وعليه كان سائر [[المسلمين]] لا يحلقون رؤوسهم للتمييز بينهم وبين هؤلاء،<ref>احمد بن حنبل، مسند الامام احمد بن حنبل، دار صادر، ج3، ص64، 197؛ ابن منظور، لسان العرب، ذیل سبت، سبد؛ ابن حجر العسقلاني، فتح الباري: شرح صحيح البخاري، 1300-1301 هـ، ج 8، ص 54؛ العيني، عمدة القارئ: شرح صحيح البخاري، 1421 هـ، ج 22، ص 68، ج 25، ص 301-302.</ref> وأحياناً يحلقون وسط رؤوسهم، ويتركون شعرهم مستديرا على الرؤوس.<ref>ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، 1385-1387 هـ، ج 8، ص 123.</ref> | ||
{{Div col end}} | {{Div col end}} | ||