انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حديث المنزلة»

imported>Foad
لا ملخص تعديل
imported>Alkazale
سطر ٦: سطر ٦:
==نص حديث المنزلة==
==نص حديث المنزلة==
ورد [[حديث المنزلة]] بعبارات مختلفة ، غير أنّه يشترك في مقدار متواتر ، يُثبت من خلاله المنزلة التي [[الإمام علي بن أبي طالب|للإمام علي]] من [[الرسول الأكرم]] {{صل }} ، ومن هذه العبارات :
ورد [[حديث المنزلة]] بعبارات مختلفة ، غير أنّه يشترك في مقدار متواتر ، يُثبت من خلاله المنزلة التي [[الإمام علي بن أبي طالب|للإمام علي]] من [[الرسول الأكرم]] {{صل }} ، ومن هذه العبارات :
* «یا عليّ! أنت منّي بمنزلة هارون من موسی الا أنه لا نبيّ بعدي»<ref>القمي، تفسیر القمي، ج2، ص109، ذيل سورة نور الآيات 55-61؛ العیاشي، تفسیر العیاشی، ج1، ص332 ذيل سورة مائدة، رقم 153؛ الشیخ الصدوق، الامالي، ص491، المجلس 63، ح10؛ الشیخ الطوسي، الامالي، ص253، المجلس 9، ح 45؛ المجلسی، بحارالانوار، ج38، ص334، ح7؛ أحمد بن حنبل، المسند، کتاب فضائل الصحابة، ج2، ص 700 ح 954؛ صحیح مسلم، کتاب فضائل الصحابة، باب4: من فضائل علي، ح 30/2404</ref>
* «یا عليّ! أنت منّي بمنزلة هارون من موسی الا أنه لا نبيّ بعدي»<ref>القمي، تفسیر القمي، ج 2، ص 109، ذيل سورة نور الآيات 55-61؛ العیاشي، تفسیر العیاشی، ج 1، ص 332 ذيل سورة مائدة، رقم 153؛ الشیخ الصدوق، الامالي، ص 491، المجلس 63، ح 10؛ الشیخ الطوسي، الامالي، ص253، المجلس 9، ح 45؛ المجلسی، بحارالانوار، ج 38، ص 334، ح 7؛ أحمد بن حنبل، المسند، کتاب فضائل الصحابة، ج 2، ص 700 ح 954؛ صحیح مسلم، کتاب فضائل الصحابة، باب 4: من فضائل علي، ح 30/2404</ref>
* «أما ترضی أن تکون منّي بمنزلة هارون من موسی؟»<ref>البخاري ، صحیح البخاري، کتاب فضائل أصحاب النبی، باب9، ص659 ، ح3706. سنن ابن ماجة، باب11: فضل علي بن ابي طالب، ج1، ص42، حدیث115</ref>
* «أما ترضی أن تکون منّي بمنزلة هارون من موسی؟»<ref>البخاري ، صحیح البخاري، کتاب فضائل أصحاب النبی، باب 9، ص 659 ، ح 3706. سنن ابن ماجة، باب 11: فضل علي بن ابي طالب، ج 1، ص 42، حدیث 115</ref>
* «ألا ترضی أن تکون منّي بمنزلة هارون من موسی الا أنه لا (لیس) نبيّ بعدي»<ref>ابن هشام، السيرة النبوية، ج 4، ص163؛ الشیخ الطوسي، الامالي، ص261، المجلس10، ح13، مجلس10؛ وعنه في البحراني، غایة المرام، ج2، ص84، ح21 ؛ صحیح البخاري، کتاب المغازي، باب80، ص777، ح4416</ref>
* «ألا ترضی أن تکون منّي بمنزلة هارون من موسی الا أنه لا (لیس) نبيّ بعدي»<ref>ابن هشام، السيرة النبوية، ج 4، ص 163؛ الشیخ الطوسي، الامالي، ص 261، المجلس 10، ح 13، مجلس 10؛ وعنه في البحراني، غایة المرام، ج 2، ص 84، ح21 ؛ صحیح البخاري، کتاب المغازي، باب 80، ص 777، ح 4416</ref>
* «ألاترضی أن تکون منّي بمنزلة هارون من موسی الا أنه لا نبوة بعدي»<ref>صحیح مسلم، کتاب فضائل الصحابة، باب4: من فضائل علي، ح 34 ؛ الحاکم النیشابوري، المستدرک علی الصحیحین، کتاب معرفة الصحابة، مناقب امیرالمؤمنین علي بن ابي طالب،ج3، ص109</ref>
* «ألاترضی أن تکون منّي بمنزلة هارون من موسی الا أنه لا نبوة بعدي»<ref>صحیح مسلم، کتاب فضائل الصحابة، باب 4: من فضائل علي، ح 34 ؛ الحاکم النیشابوري، المستدرک علی الصحیحین، کتاب معرفة الصحابة، مناقب امیرالمؤمنین علي بن ابي طالب،ج 3، ص 109</ref>
* «أما ترضی أن تکون منّي بمنزلة هارون من موسی؟ الا أنک لست بنبيّ. ثم قال [النبي]: أنت خليفتي من بعدي»<ref>احمد بن شعیب النسائي، خصائص امیرالمؤمنین علي بن ابي طالب، ص50-55، ح 44-53</ref>
* «أما ترضی أن تکون منّي بمنزلة هارون من موسی؟ الا أنک لست بنبيّ. ثم قال [النبي]: أنت خليفتي من بعدي»<ref>احمد بن شعیب النسائي، خصائص امیرالمؤمنین علي بن ابي طالب، ص 50-55، ح 44-53</ref>
*«أما ترضی أن تکون منّي بمنزلة هارون من موسی إلا النبوة»<ref>أحمد بن حنبل، المسند، کتاب فضائل الصحابة، ج2، ص 701 ح 957 و 956 و ص 732 ح1005؛ ابوعیسی محمد بن عیسی، الجامع الصحیح سنن الترمذی، کتاب المناقب: باب21، ص980، ح3733؛ القندوزي، ینابیع المودة لذوي القربی، ج1، باب6، ص155-158، ح21- 29</ref>
*«أما ترضی أن تکون منّي بمنزلة هارون من موسی إلا النبوة»<ref>أحمد بن حنبل، المسند، کتاب فضائل الصحابة، ج 2، ص 701 ح 957 و 956 و ص 732 ح1005؛ ابوعیسی محمد بن عیسی، الجامع الصحیح سنن الترمذی، کتاب المناقب: باب 21، ص 980، ح 3733؛ القندوزي، ینابیع المودة لذوي القربی، ج 1، باب 6، ص 155-158، ح 21- 29</ref>


فرغم وجود بعض الإختلافات في صياغة الحديث ، إلاّ أنّ المضمون واحد ومشترك بين جميع الصياغات ، وهذا الإختلاف راجع بالأساس لنقل الرواة و ومدى ظبطهم للعبارة ، وكذالك صدور الحديث من [[النبي|النّبيّ]] {{صل}} في مواضع كثيرة لا موضع واحد ، كما أشار إلى ذالك بعض العلماء .
فرغم وجود بعض الإختلافات في صياغة الحديث ، إلاّ أنّ المضمون واحد ومشترك بين جميع الصياغات ، وهذا الإختلاف راجع بالأساس لنقل الرواة و ومدى ظبطهم للعبارة ، وكذالك صدور الحديث من [[النبي|النّبيّ]] {{صل}} في مواضع كثيرة لا موضع واحد ، كما أشار إلى ذالك بعض العلماء .
مستخدم مجهول