انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الوهابية»

لا تغيير في الحجم ،  ٨ ديسمبر ٢٠١٨
ط
imported>Ahmadnazem
imported>Ahmadnazem
سطر ٦٩: سطر ٦٩:
====من معاركهم====
====من معاركهم====
[[ملف:First Saudi State Big-ar.png|تصغير|حدود توسع الدولة الأولى]]
[[ملف:First Saudi State Big-ar.png|تصغير|حدود توسع الدولة الأولى]]
*في '''عام 1212 هـ''' غزوا عرب [[الشام،]] يقول المؤرخ ابن بشر: وفيها غزا حجيلان بن حمد أمير ناحية القصيم بجيش من أهل القصيم وغيرهم، وقصدوا أرض الجوف شرق الشام، وأغاروا على عربان الشرارات فانهزموا فقتل منهم نحو مائة وعشرون رجلا. وأخذوا جميع محلتهم وأمتاعهم وأزوادهم وأخذوا من الإبل خمسة آلاف بعير وأغناما كثيرة. وعزلت الأخماس فأخذها عمال عبد العزيز وقسم حجيلان باقيها على الجيش غنيمة.<ref>عنوان المجد لابن بشر، ص 240.</ref>
*في '''عام 1212 هـ''' غزوا عرب [[الشام]]، يقول المؤرخ ابن بشر: وفيها غزا حجيلان بن حمد أمير ناحية القصيم بجيش من أهل القصيم وغيرهم، وقصدوا أرض الجوف شرق الشام، وأغاروا على عربان الشرارات فانهزموا فقتل منهم نحو مائة وعشرون رجلا. وأخذوا جميع محلتهم وأمتاعهم وأزوادهم وأخذوا من الإبل خمسة آلاف بعير وأغناما كثيرة. وعزلت الأخماس فأخذها عمال عبد العزيز وقسم حجيلان باقيها على الجيش غنيمة.<ref>عنوان المجد لابن بشر، ص 240.</ref>


*في '''عام 1216 هـ''' غزوا كربلاء، يقول المؤرخ ابن بشر: وفيها - سنة 1216 هـ - سار سعود بالجيوش المنصورة والخيل العتاق المشهورة من جميع حاضر نجد وباديها والجنوب والحجاز وتهامة وقصدوا أرض [[كربلاء]] ونازل أهل [[بلد الحسين]]، فحشد عليها المسلمون وتسوروا جدرانها ودخلوها عنوة، وقتلوا غالب أهلها فى الأسواق والبيوت، وهدموا القبة الموضوعة بزعم من اعتقد فيها على قبر الحسين، وأخذوا ما فى القبة وما حولها، وأخذوا النصيبة التى وضعوها على القبر، وكانت مرصوفة بالزمرد والياقوت والجواهر، وأخذوا جميع ما وجدوا فى البلد من الأموال والسلاح واللباس والفرش والذهب والفضة والمصاحف الثمينة.<ref>ابن بشر، عنوان المجد، ص 257.</ref>
*في '''عام 1216 هـ''' غزوا كربلاء، يقول المؤرخ ابن بشر: وفيها - سنة 1216 هـ - سار سعود بالجيوش المنصورة والخيل العتاق المشهورة من جميع حاضر نجد وباديها والجنوب والحجاز وتهامة وقصدوا أرض [[كربلاء]] ونازل أهل [[بلد الحسين]]، فحشد عليها المسلمون وتسوروا جدرانها ودخلوها عنوة، وقتلوا غالب أهلها فى الأسواق والبيوت، وهدموا القبة الموضوعة بزعم من اعتقد فيها على قبر الحسين، وأخذوا ما فى القبة وما حولها، وأخذوا النصيبة التى وضعوها على القبر، وكانت مرصوفة بالزمرد والياقوت والجواهر، وأخذوا جميع ما وجدوا فى البلد من الأموال والسلاح واللباس والفرش والذهب والفضة والمصاحف الثمينة.<ref>ابن بشر، عنوان المجد، ص 257.</ref>
مستخدم مجهول