انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الوهابية»

لا تغيير في الحجم ،  ٢٧ نوفمبر ٢٠١٨
ط
imported>Odai78
طلا ملخص تعديل
imported>Ahmadnazem
سطر ١٣٦: سطر ١٣٦:
* أن لا یقصد قبر النبي للزیارة، ویشد إلیه الرحال، وأن لا یتمسح به، ولا یمسه، ولا یدعو الله ویصلّي لله عنده، ولا یقیم علیه بناءا ولا مسجدا، ولا ینذر له وإن کان المصلي لا یصلي إلا لله، ولا یدعو إلا الله فإنه مشرك
* أن لا یقصد قبر النبي للزیارة، ویشد إلیه الرحال، وأن لا یتمسح به، ولا یمسه، ولا یدعو الله ویصلّي لله عنده، ولا یقیم علیه بناءا ولا مسجدا، ولا ینذر له وإن کان المصلي لا یصلي إلا لله، ولا یدعو إلا الله فإنه مشرك
* أن لا یطلب [[الشفاعة]] من النبی، لأن الله، وإن أعطاها لمحمد (ص) وغیره من الأنبیاء، ولکنه نهی عن طلبها منهم ومن طلب الشفاعة من محمد کان کمن طلبها من الأصنام سواء بسواء
* أن لا یطلب [[الشفاعة]] من النبی، لأن الله، وإن أعطاها لمحمد (ص) وغیره من الأنبیاء، ولکنه نهی عن طلبها منهم ومن طلب الشفاعة من محمد کان کمن طلبها من الأصنام سواء بسواء
* أن لا یحلف بالنبي، ولا ینادیه، ولا ینعته بسیدنا [''وفيه نظر''] کأن یقول: بحق محمد، ویا محمد، وسیدنا محمد، بل الحلف بالنبي وغیره من المخلوقات هو [[الشرك الأکبر]] الموجب للخلود بالنار
* أن لا یحلف بالنبي، ولا ینادیه، ولا ینعته بسیدنا [''وفيه نظر''] کأن یقول: بحق محمد، ویا محمد، وسیدنا محمد، بل الحلف بالنبي وغیره من المخلوقات هو [[الشرك]] الأکبر الموجب للخلود بالنار
* أن لا یتطیّر ولا یتشاءم
* أن لا یتطیّر ولا یتشاءم
* أن لا یعمل عملا للدنیا کالمدح والثناء
* أن لا یعمل عملا للدنیا کالمدح والثناء
مستخدم مجهول