انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «وفاة النبي (ص)»

ط
imported>Nabavi
imported>Nabavi
سطر ٤٢: سطر ٤٢:


بحسب المصادر، في المدة التي أمضى النبي على فراش الموت في المدينة كان [[علي بن أبي طالب]] قد تولّى أموره، خاصة وأن الفترة تزامنت إرسال [[جيش أسامة]] لغزو الروم. فخرج الجيش وعسكر بالجرف فلم يبق أحد من وجوه المهاجرين والأنصار إلا كان في ذلك الجيش، وفيهم أبو بكر وعمر بن الخطاب وأبو عبيدة الجراح وغيرهم.<ref>إبن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج1، ص159.</ref>
بحسب المصادر، في المدة التي أمضى النبي على فراش الموت في المدينة كان [[علي بن أبي طالب]] قد تولّى أموره، خاصة وأن الفترة تزامنت إرسال [[جيش أسامة]] لغزو الروم. فخرج الجيش وعسكر بالجرف فلم يبق أحد من وجوه المهاجرين والأنصار إلا كان في ذلك الجيش، وفيهم أبو بكر وعمر بن الخطاب وأبو عبيدة الجراح وغيرهم.<ref>إبن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج1، ص159.</ref>
=====حكاية صلاة أبي بكر =====
=====حكاية صلاة أبي بكر =====
{{مفصلة|صلاة أبي بكر|صلاة أبي بكر نيابة عن الرسول}}
{{مفصلة|صلاة أبي بكر|صلاة أبي بكر نيابة عن الرسول}}
مستخدم مجهول