مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حرب الجمل»
ط
←عامل الحقد والضغينة
imported>Bassam |
imported>Bassam |
||
سطر ٣٠: | سطر ٣٠: | ||
*ثالثها: وأوحى الله تعالى إليه (ص) [[حديث سد الأبواب|بسد أبواب]] كانت في المسجد لجميع أصحابه إلا بابه (ع). | *ثالثها: وأوحى الله تعالى إليه (ص) [[حديث سد الأبواب|بسد أبواب]] كانت في المسجد لجميع أصحابه إلا بابه (ع). | ||
*رابعها: إن رسول الله (ص) أعطاه الراية يوم [[معركة خيبر|خيبر]] - بعد أن أعطاها لجماعة، ولم يتمكنوا من فتح الحصن- قائلاً: لأعطين الراية غدا رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله كراراً غير فرار لا يرجع حتى يفتح الله على يديه، فأعطاه الراية، فصبر حتى فتح الله تعالى على يديه و....<ref>المفيد، ص 409.</ref> | *رابعها: إن رسول الله (ص) أعطاه الراية يوم [[معركة خيبر|خيبر]] - بعد أن أعطاها لجماعة، ولم يتمكنوا من فتح الحصن- قائلاً: لأعطين الراية غدا رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله كراراً غير فرار لا يرجع حتى يفتح الله على يديه، فأعطاه الراية، فصبر حتى فتح الله تعالى على يديه و....<ref>المفيد، الجمل، ص 409.</ref> | ||
يضاف إلى ذلك أن طلحة وزبير كانا يأملان من [[الإمام علي|أمير المؤمنين]] {{ع}} أن يتخذ منهما مستشارين له في إدارة الأمور، وأنهما لا يقلان عن علي مرتبة، كذلك كانا يطمحان بأن ينالا موقعاً في السلطة في مقتل [[عثمان بن عفان|عثمان]]، وأن يكون لهما نصيب من القيادة، إلا أن أمانيهما لم تفلح، مما أدى بهما إلى الإجهار بالخصومة [[أمير المؤمنين|لأمير المؤمنين]] {{ع}}.{{بحاجة إلى مصدر}} | يضاف إلى ذلك أن طلحة وزبير كانا يأملان من [[الإمام علي|أمير المؤمنين]] {{ع}} أن يتخذ منهما مستشارين له في إدارة الأمور، وأنهما لا يقلان عن علي مرتبة، كذلك كانا يطمحان بأن ينالا موقعاً في السلطة في مقتل [[عثمان بن عفان|عثمان]]، وأن يكون لهما نصيب من القيادة، إلا أن أمانيهما لم تفلح، مما أدى بهما إلى الإجهار بالخصومة [[أمير المؤمنين|لأمير المؤمنين]] {{ع}}.{{بحاجة إلى مصدر}} |