الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أسماء بنت عميس»

:اسمها: أسماء<ref>ابن الأثير، أسد الغابة في معرفة الصحابة كتاب النساء، ص1474. ابن عبد البر، الاستيعاب، ج4، ص1784.</ref> .

:وتُكنّى: بأم عبد الله<ref>الذهبي، سير أعلام النبلاء، ج2، ص282</ref> .

:أسماء بنت عميس بن مَعْد بن الحارث بن تَيْم بن كعب بن مالك بن قحافة بن عامر بن ربيعة بن عامر بن معاوية بن زيد بن مالك بن بشر بن وهب الله بن شهران بن عِفرس بن خلف بن أَفْتَل، وهو خثعم <ref>ابن الأثير، أسد الغابة في معرفة الصحابة كتاب النساء، ص1474. ابن عبد البر، الاستيعاب، ج4، ص1784.</ref> .

:وأمّها: هند بنت عوف بن زهير بن الحارث بن كنانة<ref>ابن عبد البر، الاستيعاب، ج4، ص1784.</ref> .

:وأختها: [[ميمونة زوجة الرسول|ميمونة]] زوج [[النبي الأكرم|النبي الأكرم]] {{صل}} ،وكذلك: لبابة أم الفضل زوجة [[العباس بن عبدالمطلب|العباس]]<ref>ابن عبد البر، الاستيعاب، ج4، ص1784.</ref>

:تزوّجت من [[جعفر الطيار|جعفر بن أبي طالب]] وأنجبت منه : [[عبد الله بن جعفر|عبد الله]] ، [[عون بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب|وعون]]، [[محمد بن جعفر بن أبي طالب|ومحمد]]، <ref>ابن الأثير، أسد الغابة، ص1474. البلاذري، أنساب الأشراف، ج1، ص225.</ref> .

:وتزوجت من [[أبو بكر ابن أبي قحافة|أبي بكر بن أبي قحافة]] بعد أن استشهد جعفر في [[معركة مؤتة|غزوة مؤتة]]، وأنجبت منه [[محمد بن أبي بكر]] وقت [[الإحرام]]<ref> ابن الأثير، أسد الغابة، ص1474.</ref> .  

:وتزوّجت من [[علي بن أبي طالب]] بعد أن توفى أبا بكر، وأنجبت منه [[يحيى بن علي بن أبي طالب]]، <ref>ابن الأثير، أسد الغابة، ص1474.</ref>وقيل أنّه توفي في حياة أبيه ولم يعقب<ref>الأصفهاني، مقاتل الطالبيين، ص37.</ref> وقيل عون أيضاً<ref>الذهبي، سير أعلام النبلاء، ج2، ص282.</ref> .

:وكذلك لم تذكر تاريخ وفاتها بشكل دقيق، غير أنّه قيل توفيت [[سنة 38 هـ]]<ref>ابن كثير، البداية والنهاية، ص1171.</ref>، وقيل أنّها عاشت بعد [[استشهاد]] [[أمير المؤمنين]] [[علي بن أبي طالب|علي]] {{ع}}،<ref>الذهبي، سير أعلام النبلاء، ص283.</ref> يوجد لها قبر في العراق في ضواحي (الهاشمية) على نهر الجربوعية بعد نهري السفاح والقاسم في أراضي قبيلة (الجوازرية)، وكان عليه قبة متوسطة الحجم والارتفاع موشاة ببعض الحجارة الملونة بالقاشي الأزرق، وكان عليها آثار القدم، وكانت محكمة البناء سميكة الجدران.<ref>حرز الدين، مراقد المعارف، ج 1، ص 141.</ref>