مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عبد الله بن عمر»
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Foad لا ملخص تعديل |
imported>Foad لا ملخص تعديل |
||
| سطر ٤: | سطر ٤: | ||
|عام=2918 | |عام=2918 | ||
|مستخدم=foad | |مستخدم=foad | ||
}} | |||
{{صندوق معلومات الصحابة | |||
|معلومات الصحابة= عبد الله بن عمر | |||
| الصورة = قبر عبدالله بن عمر.jpg | |||
| عنوان الصورة= مقبرة عبد الله بن عمر | |||
| الاسم الكامل= عبد الله بن عمر بن الخطاب | |||
| الكنية = عبد الرحمن | |||
| اللقب = | |||
| تاريخ الولادة = سنة 3 [[البعثة|للبعثة]] | |||
| الموطن = [[مكة]] • [[المدينة]] | |||
| المهاجرون/الأنصار= [[المهاجرون|مهاجري]] | |||
| النسب/القبيلة= قريش | |||
| الأقرباء = [[عمر بن الخطاب]] • [[عثمان بن مضعون]] • [[حفصة]] | |||
| تاريخ ومكان الوفاة/الاستشهاد= | |||
| كيفية الوفاة/الاستشهاد= | |||
| المدفن = | |||
| زمن الإسلام= | |||
| كيفية الإسلام= | |||
| المشاركة في الحروب= | |||
| الهجرة إلى= | |||
| سبب الشهرة= | |||
|الأعمال البارزة= | |||
| الفعاليات الأخرى= | |||
| الأعمال = | |||
}} | }} | ||
عبد الله بن عمر | عبد الله بن عمر | ||
== هويته== | == هويته== | ||
صحابي ممن أدرك رسول الله (ص) و رآه وجالسه وسمع منه وحدث عنه أسلم مع أبيه عمر بن الخطاب وقيل قبل أبيه ، واعتبره المؤرخين من الصحابة بالطبقة الثانية الذين اسلموا وهم صغار السن ، نقل الكثير من الاحاديث النبوية ويعتبر من المكثرين بالرواية ، اختار عثمان بن عفان ليلي الخلافة بعد أبيه ، وكان له مواقف كثيرة ، لجأ هو وأخيه عبيد الله بن عمر الى عائشة أعتزل حرب الجمل ، وصفين ، والنهروان ، ولم ينصر الإمام علي (ع) في حروبه ، ولا الامامين الحسن والحسين (ع) ، وعند مرض موته ندم عن نصرة الامام علي (ع) . وثقه الكثير من اصحاب التراجم ، وتوقف عنده الكثير لمواقفه التي صدرت منه . أدرك الحجاج بن يوسف الثقفي وقيل أن الحجاج أمر بقتله بحادثة مفضلة ، | صحابي ممن أدرك رسول الله (ص) و رآه وجالسه وسمع منه وحدث عنه أسلم مع أبيه عمر بن الخطاب وقيل قبل أبيه ، واعتبره المؤرخين من الصحابة بالطبقة الثانية الذين اسلموا وهم صغار السن ، نقل الكثير من الاحاديث النبوية ويعتبر من المكثرين بالرواية ، اختار عثمان بن عفان ليلي الخلافة بعد أبيه ، وكان له مواقف كثيرة ، لجأ هو وأخيه عبيد الله بن عمر الى عائشة أعتزل حرب الجمل ، وصفين ، والنهروان ، ولم ينصر الإمام علي (ع) في حروبه ، ولا الامامين الحسن والحسين (ع) ، وعند مرض موته ندم عن نصرة الامام علي (ع) . وثقه الكثير من اصحاب التراجم ، وتوقف عنده الكثير لمواقفه التي صدرت منه . أدرك الحجاج بن يوسف الثقفي وقيل أن الحجاج أمر بقتله بحادثة مفضلة ، | ||