انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آيات الإفك»

ط
imported>Foad
طلا ملخص تعديل
imported>Foad
سطر ٣٧: سطر ٣٧:
كما ذكر الشيخ جعفر السبحاني في كتابه فروغ ابديت، أن محدثين ومفسرين أهل السنة ذهبوا إلى أن سبب نزول الآية هو اتهام عائشة من قبل المنافقين.<ref>السبحاني، فروغ ابديت، ص 660.</ref> وذكر العلامة الطباطبائي أن أهل السنة ذهبوا إلى سبب النزول هو الأول (أن المقذوفة عائشة) وأن الشيعة ذهبوا إلى أن سبب النزول هو الثاني (أن المقذوفة مارية)، ولكن كل من النزولين لا يخلوا من إشكال.<ref>العلامة الطباطبائي، الميزان، ج 15، ص 89.</ref> إلا أن عدداً من المفسرين الشيعة الكبار يتفقون مع أهل السنة، من جملتهم الشيخ الطوسي في تفسير البيان، والفضل بن الحسن الطبرسي في جمع البيان، أبو الفتوح الرازي في روض الجنان.<ref>الطوسي، تفسير التبيان، ج 7، ص 408 و415 ــ 417؛ الطبرسي، مجمع البيان، ج 7، ص 205 ــ 207؛ أبو الفتوح الرازي، روض الجنان، ص 112 و 114 ــ 115.</ref>
كما ذكر الشيخ جعفر السبحاني في كتابه فروغ ابديت، أن محدثين ومفسرين أهل السنة ذهبوا إلى أن سبب نزول الآية هو اتهام عائشة من قبل المنافقين.<ref>السبحاني، فروغ ابديت، ص 660.</ref> وذكر العلامة الطباطبائي أن أهل السنة ذهبوا إلى سبب النزول هو الأول (أن المقذوفة عائشة) وأن الشيعة ذهبوا إلى أن سبب النزول هو الثاني (أن المقذوفة مارية)، ولكن كل من النزولين لا يخلوا من إشكال.<ref>العلامة الطباطبائي، الميزان، ج 15، ص 89.</ref> إلا أن عدداً من المفسرين الشيعة الكبار يتفقون مع أهل السنة، من جملتهم الشيخ الطوسي في تفسير البيان، والفضل بن الحسن الطبرسي في جمع البيان، أبو الفتوح الرازي في روض الجنان.<ref>الطوسي، تفسير التبيان، ج 7، ص 408 و415 ــ 417؛ الطبرسي، مجمع البيان، ج 7، ص 205 ــ 207؛ أبو الفتوح الرازي، روض الجنان، ص 112 و 114 ــ 115.</ref>
==محتوى الآيات==
==محتوى الآيات==
في الآيات 11 إلى 26 من سورة النور ذكر القرآن الكريم


==مواضيع ذات صلة==
==مواضيع ذات صلة==
مستخدم مجهول