انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مسجد الكوفة»

أُضيف ١١٨ بايت ،  ١١ أبريل ٢٠١٨
ط
imported>Bassam
imported>Bassam
سطر ٦٠: سطر ٦٠:
'''"...وفي وسطه عين من دهن، وعين من لبن، وعين من ماء، شراب للمؤمنين وعين من ماء طهور للمؤمنين..."'''
'''"...وفي وسطه عين من دهن، وعين من لبن، وعين من ماء، شراب للمؤمنين وعين من ماء طهور للمؤمنين..."'''


|source =''تهذيب الأحكام، ج 3، ص 251''
|source =''الطوسي، تهذيب الأحكام، ج 3، ص 251.''
|align =left
|align =left
  |width =40%
  |width =40%
سطر ٧٧: سطر ٧٧:
}}
}}


# منقول عن الاصبغ بن نباتة قال: بينا نحن ذات يوم حول أمير المؤمنين (ع) في مسجد الكوفة، إذ قال: يا أهل الكوفة، لقد حباكم الله عز وجل بما لم يحب به أحداً، ففضل مصلاكم، وهو بيت [[آدم]]، وبيت [[نوح]]، وبيت [[إدريس النبي|إدريس]]، ومصلّى [[إبراهيم الخليل]]، ومصلّى أخي [[الخضر]] (ع)، ومصلاي، وإن مسجدكم هذا أحد الأربعة مساجد التي اختارها الله عز وجل لأهلها، وكأني به يوم القيامة في ثوبين أبيضين شبيه بالمحرم، يشفع لأهله ولمن صلّى فيه، فلا ترد شفاعته، ولا تذهب الأيام حتى ينصب [[الحجر الأسود]] فيه، وليأتين عليه زمان يكون مصلّى [[المهدي]] من ولدي، ومصلّى كل مؤمن، ولا يبقى على الأرض [[مؤمن]] إلا كان به أو حن قلبه إليه، فلا تهجروه، وتقربوا إلى الله عزّ وجل بالصلاة فيه، وارغبوا إليه في قضاء حوائجكم، فلو يعلم الناس ما فيه من [[البركة]] لأتوه من أقطار الأرض ولو حبوا على الثلج.<ref>الأمالي، الصدوق، ج 1، ص 298</ref>
# منقول عن الاصبغ بن نباتة قال: بينا نحن ذات يوم حول أمير المؤمنين (ع) في مسجد الكوفة، إذ قال: يا أهل الكوفة، لقد حباكم الله عز وجل بما لم يحب به أحداً، ففضل مصلاكم، وهو بيت [[آدم]]، وبيت [[نوح]]، وبيت [[إدريس النبي|إدريس]]، ومصلّى [[إبراهيم الخليل]]، ومصلّى أخي [[الخضر]] (ع)، ومصلاي، وإن مسجدكم هذا أحد الأربعة مساجد التي اختارها الله عز وجل لأهلها، وكأني به يوم القيامة في ثوبين أبيضين شبيه بالمحرم، يشفع لأهله ولمن صلّى فيه، فلا ترد شفاعته، ولا تذهب الأيام حتى ينصب [[الحجر الأسود]] فيه، وليأتين عليه زمان يكون مصلّى [[المهدي]] من ولدي، ومصلّى كل مؤمن، ولا يبقى على الأرض [[مؤمن]] إلا كان به أو حن قلبه إليه، فلا تهجروه، وتقربوا إلى الله عزّ وجل بالصلاة فيه، وارغبوا إليه في قضاء حوائجكم، فلو يعلم الناس ما فيه من [[البركة]] لأتوه من أقطار الأرض ولو حبوا على الثلج.<ref>الصدوق، الأمالي، ج 1، ص 298.</ref>
# عن أمير المؤمنين (ع) قال: أربعة من قصور الجنة في الدنيا: المسجد الحرام، ومسجد الرسول (ص)، و[[مسجد بيت المقدس]]، ومسجد الكوفة.<ref>العاملي، وسائل الشيعة، ج 3، ص 545</ref>
# عن أمير المؤمنين (ع) قال: أربعة من قصور الجنة في الدنيا: المسجد الحرام، ومسجد الرسول (ص)، و[[مسجد بيت المقدس]]، ومسجد الكوفة.<ref>العاملي، وسائل الشيعة، ج 3، ص 545.</ref>
# عن ابي عبد الله (ع)، قال: نعم المسجد مسجد الكوفة، صلى فيه ألف نبي وألف وصي ومنه فار التنور وفيه نجرت السفينة، ميمنته رضوان الله ووسطه روضة من رياض الجنة وميسرته مكر، والمراد مه منازل السلطان...<ref>الكليني، الكافي، ج 3، 492</ref>
# عن ابي عبد الله (ع)، قال: نعم المسجد مسجد الكوفة، صلى فيه ألف نبي وألف وصي ومنه فار التنور وفيه نجرت السفينة، ميمنته رضوان الله ووسطه روضة من رياض الجنة وميسرته مكر، والمراد مه منازل السلطان...<ref>الكليني، الكافي، ج 3، 492.</ref>
# عن الإمام الصادق (ع) قال: تتم الصلاة في أربعة مواطن: في المسجد الحرام ومسجد الرسول (ص) ومسجد الكوفة وحرم [[الحسين]] (ع).<ref>الكليني، الكافي ، ج 4، ص 586</ref>
# عن الإمام الصادق (ع) قال: تتم الصلاة في أربعة مواطن: في المسجد الحرام ومسجد الرسول (ص) ومسجد الكوفة وحرم [[الحسين]] (ع).<ref>الكليني، الكافي ، ج 4، ص 586.</ref>
# عن الإمام الصادق (ع): ما من عبد صالح ولا نبي إلا وقد صلى في مسجد كوفان...<ref>الكليني، الكافي، ج3، ص 491</ref>
# عن الإمام الصادق (ع): ما من عبد صالح ولا نبي إلا وقد صلى في مسجد كوفان...<ref>الكليني، الكافي، ج 3، ص 491.</ref>
# ...حتى أن رسول الله (ص) لما أسرى الله به قال له [[جبرئيل]] (ع): تدري أين أنت يا رسول الله الساعة أنت مقابل مسجد كوفان، قال: فاستأذن لي ربي حتى آتيه فأصلي فيه ركعتين فاستأذن الله عز وجل فأذن له.<ref>الكليني، الكافي، ج3، ص 491</ref>
# ...حتى أن رسول الله (ص) لما أسرى الله به قال له [[جبرئيل]] (ع): تدري أين أنت يا رسول الله الساعة أنت مقابل مسجد كوفان، قال: فاستأذن لي ربي حتى آتيه فأصلي فيه ركعتين فاستأذن الله عز وجل فأذن له.<ref>الكليني، الكافي، ج3، ص 491.</ref>
# ...وإن الصلاة المكتوبة فيه لتعدل ألف صلاة وإن [[النافلة]] فيه لتعدل خمسمائة صلاة وإن الجلوس فيه بغير تلاوة ولا ذكر لعبادة، ولو علم الناس ما فيه لأتوه ولو حبواً.<ref>الكليني، الكافي، ج3، ص 491</ref>  
# ...وإن الصلاة المكتوبة فيه لتعدل ألف صلاة وإن [[النافلة]] فيه لتعدل خمسمائة صلاة وإن الجلوس فيه بغير تلاوة ولا ذكر لعبادة، ولو علم الناس ما فيه لأتوه ولو حبواً.<ref>الكليني، الكافي، ج 3، ص 491.</ref>  
# ...وإن الصلاة فيه لتعدل بحجة وأن النافلة [فيه] لتعدل بعمرة.<ref>الكليني، الكافي، ج3، ص 491</ref>
# ...وإن الصلاة فيه لتعدل بحجة وأن النافلة [فيه] لتعدل بعمرة.<ref>الكليني، الكافي، ج 3، ص 491.</ref>
# عن [[أبو الحسن علي بن موسى الرضا|أبي الحسن الرضا]] (ع): الصلاة في مسجد الكوفة فرداً أفضل من سبعين صلاة في غيره جماعة.<ref>العاملي، الوسائل، ج 3، ص 5</ref>
# عن [[أبو الحسن علي بن موسى الرضا|أبي الحسن الرضا]] (ع): الصلاة في مسجد الكوفة فرداً أفضل من سبعين صلاة في غيره جماعة.<ref>العاملي، وسائل الشيعة، ج 3، ص 5.</ref>
# وقد روي عن الصادق (ع) أنه قال: مكة حرم الله ، وحرم رسوله وحرم علي بن أبي طالب، و[[المدينة]] حرم الله وحرم رسوله وحرم علي بن أبي طالب ، والكوفة حرم الله وحرم رسوله وحرم علي بن أبي طالب عليهما السلام.<ref>المجلسي، البحار، ج 86، ص 82</ref>
# وقد روي عن الصادق (ع) أنه قال: مكة حرم الله ، وحرم رسوله وحرم علي بن أبي طالب، و[[المدينة]] حرم الله وحرم رسوله وحرم علي بن أبي طالب ، والكوفة حرم الله وحرم رسوله وحرم علي بن أبي طالب عليهما السلام.<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 86، ص 82.</ref>
# عن أبي جعفر (ع) قال: إذا دخل [[القائم]] الكوفة لم يبق مؤمن إلا وهو بها أو يجئ [3] إليها<ref>الطوسي، الغيبة، ص 455</ref>
# عن أبي جعفر (ع) قال: إذا دخل [[القائم]] الكوفة لم يبق مؤمن إلا وهو بها أو يجئ [3] إليها<ref>الطوسي، الغيبة، ص 455.</ref>
# وعن أمير المؤمنين (ع): وليأتينّ عليه [مسجد الكوفة] زمان يكون مصلى [[المهدي]] من ولدي، و مصلى كل مؤمن، و لا يبقى على الأرض مؤمن إلا كان به أو حنّ قلبه إليه.<ref>الحر العاملي، ج 5، ص 65</ref>
# وعن أمير المؤمنين (ع): وليأتينّ عليه [مسجد الكوفة] زمان يكون مصلى [[المهدي]] من ولدي، و مصلى كل مؤمن، و لا يبقى على الأرض مؤمن إلا كان به أو حنّ قلبه إليه.<ref>الحر العاملي، وسائل الشيعة، ج 5، ص 65.</ref>
# عن أبي جعفر عليه السلام قال: إذا دخل القائم الكوفة لم يبق مؤمن إلا وهو بها أو يجئ إليها، وهو قول أمير المؤمنين (ع) ويقول لأصحابه: سيروا بنا إلى هذه الطاغية فيسير إليه.<ref>الطوسي، الغيبة، ص 455</ref>  
# عن أبي جعفر عليه السلام قال: إذا دخل القائم الكوفة لم يبق مؤمن إلا وهو بها أو يجئ إليها، وهو قول أمير المؤمنين (ع) ويقول لأصحابه: سيروا بنا إلى هذه الطاغية فيسير إليه.<ref>الطوسي، الغيبة، ص 455.</ref>  
# ويحشر يوم [[القيامة]] منه سبعون ألفاً ليس عليهم حساب ولا عذاب.<ref>المجلسي، البحار، ج 100، ص 395</ref>
# ويحشر يوم [[القيامة]] منه سبعون ألفاً ليس عليهم حساب ولا عذاب.<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 100، ص 395.</ref>
# والجلوس فيه من غير قراءة [[القرآن]] عبادة.<ref>المجلسي، البحار، ج 100، ص 405</ref>
# والجلوس فيه من غير قراءة [[القرآن]] عبادة.<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 100، ص 405.</ref>
# وعلى بعض الروايات فيه عصا موسى وشجرة يقطين وخاتم سليمان ومنه فار التنور، وفيه نجرت السفينة إلى آخره...<ref>البحراني، الحدائق، ج 7، ص 221</ref>
# وعلى بعض الروايات فيه عصا موسى وشجرة يقطين وخاتم سليمان ومنه فار التنور، وفيه نجرت السفينة إلى آخره...<ref>البحراني، الحدائق الناضرة، ج 7، ص 221.</ref>


==المقامات في المسجد==
==المقامات في المسجد==
مستخدم مجهول