انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القرآن الكريم»

imported>Foad
imported>Foad
سطر ٢٣٠: سطر ٢٣٠:
*أن القرآن يجب أن يكون لفظا من اللَّه تعالى والحديث القدسي يجوز أن يكون لفظا من النبي ( ص )  
*أن القرآن يجب أن يكون لفظا من اللَّه تعالى والحديث القدسي يجوز أن يكون لفظا من النبي ( ص )  
*أن القرآن لا يمس إلا [[الطهارة|بالطهارة]] والحديث القدسي يجوز مسه.
*أن القرآن لا يمس إلا [[الطهارة|بالطهارة]] والحديث القدسي يجوز مسه.
ويرى  [[المحقق الداماد]] ان الحديث القدسي أيضا من لفظ اللَّه وانه موحى إلى النبي ( ص ) بألفاظه.<ref>الكاظمي، الجواد، مسالك الأفهام إلى آيات الأحكام، ج 2، ص 412</ref>
ويرى  [[المحقق الداماد]] ان الحديث القدسي أيضا من لفظ اللَّه وانه موحى إلى النبي ( ص ) بألفاظه.<ref>الكاظمي،  مسالك الأفهام إلى آيات الأحكام، ج 2، ص 412.</ref>


وبالمحصلة: فالحديث القدسي لا يكون بغرض [[المعجزة|الإعجاز]]، وبهذا افترق عن القرآن الذي هو الكلام المنزل بألفاظه المعينة للإعجاز، كما انه بخلاف [[الحديث النبوي]] الذي هو وحي بمعناه لا بألفاظه.<ref>[http://www.aqaed.com/faq/449/ مركز الأبحاث العقائدية]</ref>
وبالمحصلة: فالحديث القدسي لا يكون بغرض [[المعجزة|الإعجاز]]، وبهذا افترق عن القرآن الذي هو الكلام المنزل بألفاظه المعينة للإعجاز، كما انه بخلاف [[الحديث النبوي]] الذي هو وحي بمعناه لا بألفاظه.<ref>[http://www.aqaed.com/faq/449/ مركز الأبحاث العقائدية]</ref>
مستخدم مجهول