مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «دعاء ناد عليا مظهر العجائب»
←الدعاء الصغير
imported>Alkazale |
imported>Alkazale |
||
سطر ٣٥: | سطر ٣٥: | ||
كما نُقلت هذه الكلمات في كتاب فرهنگ غدير ل[[جواد محدثي]] بإضافة «'''نَادِ عَلِيّاً مَظْهَرَ الْعَجَائِبِ، تَجِدْهُ عَوْناً لَكَ فِي النَّوَائِبِ، كُلُّ هَمٍّ وَ غَمٍّ سَيَنْجَلِي، بِنُبُوَّتِکَ یا مُحَمَّد، بِوَلايَتِكَ يَا عَلِيُّ'''».<ref>المحدثي، فرهنگ غدیر، ص536.</ref> | كما نُقلت هذه الكلمات في كتاب فرهنگ غدير ل[[جواد محدثي]] بإضافة «'''نَادِ عَلِيّاً مَظْهَرَ الْعَجَائِبِ، تَجِدْهُ عَوْناً لَكَ فِي النَّوَائِبِ، كُلُّ هَمٍّ وَ غَمٍّ سَيَنْجَلِي، بِنُبُوَّتِکَ یا مُحَمَّد، بِوَلايَتِكَ يَا عَلِيُّ'''».<ref>المحدثي، فرهنگ غدیر، ص536.</ref> | ||
ذكر [[العلامة المجلسي]] في [[بحار الأنوار]] والميرزا محمد تقي سبهر في ناسخ التواريخ الرواية التي أشار لها ميبدي | ذكر [[العلامة المجلسي]] في [[بحار الأنوار]] والميرزا محمد تقي سبهر في [[ناسخ التواريخ]] الرواية التي أشار لها ميبدي اليزدي،<ref> المجلسي، بحار الأنوار، ج 20، ص73؛ سپهر، ناسخ التواریخ، ج 2، ص 902. </ref> ولم يُشار لمستند الدعاء في بحار الأنوار . | ||
يد الله دوزدواني أحد فقهاء القرن الخامس عشر الهجري ذكر: أنه لا إشكال في قراءة هذا الدعاء بنية تحصيل الثواب، أما كمستند معتبر فلا يوجد | [[يد الله دوزدواني]] أحد فقهاء القرن الخامس عشر الهجري ذكر: أنه لا إشكال في قراءة هذا الدعاء بنية تحصيل الثواب، أما كمستند معتبر فلا يوجد لهذا الدعاء. ذكر [[تقي الدين إبراهيم الكفعمي]] أيضاً، وهو عالم شيعي من القرن التاسع الهجري في كتاب [[المصباح]] أنه رأى الدعاء مكتوب بخط الشهيد الأول من أن يُكرّر الدعاء لأجل عودة العبد الآبق. كذلك نقل هذا المطلب [[المحدث النوري]] في كتاب [[مستدرك الوسائل]] نقلاً من كتاب المصباح.<ref>الدوزدوزاني، استفتاءات آیة الله العظمی دوزدوزاني تبریزي، ص 22.</ref> | ||
إنّ ذِكر ناد علياً الصغير وبتغيير في آخر العبارة مكتوبٌ في جنوب [[الهند]] وبتفاوت بسيط، وهو: «'''بِنُبُوَّتِکَ یا مُحَمَّد بِوِلایَتِکَ یا عَلیّ'''»، كما أنّ هذا الذكر قد شُوهد في قلعة أحمد نكر في الهند على شكل أسد. | |||
وجاء في [[ناسخ التواريخ (كتاب)|كتاب ناسخ التواريخ]].<ref>لسان الملك (سبهر)، محمد تقي، ناسخ التواريخ، ج 1، ص 355.</ref> أن [[الله تعالى]] هو الذي خاطب نبيّه{{ص}} بالبيتين المذكورين. | وجاء في [[ناسخ التواريخ (كتاب)|كتاب ناسخ التواريخ]].<ref>لسان الملك (سبهر)، محمد تقي، ناسخ التواريخ، ج 1، ص 355.</ref> أن [[الله تعالى]] هو الذي خاطب نبيّه{{ص}} بالبيتين المذكورين. |