انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السيد روح الله الموسوي الخميني»

ط
imported>Odai78
imported>Odai78
سطر ٢٤٩: سطر ٢٤٩:
*سعي النظام الملكي لإظهار الأوضاع بالمظهر العادي والإشارة إلى اقتدار النظام وثباته لكسب المزيد من الدعم الأميركي.
*سعي النظام الملكي لإظهار الأوضاع بالمظهر العادي والإشارة إلى اقتدار النظام وثباته لكسب المزيد من الدعم الأميركي.
*المشاكل الأمنيّة المتفاقمة في تركيا وتزايد الضغوط الداخلية من قبل الإسلاميين على الحكومة التركيّة.
*المشاكل الأمنيّة المتفاقمة في تركيا وتزايد الضغوط الداخلية من قبل الإسلاميين على الحكومة التركيّة.
*تصوّر الملك أنّ الوضع السائد في حوزات النجف من عدم الرّغبة في التّدخّل في الأمور السياسيّة، كذلك وضع النّظام الحاكم في بغداد ستكون حواجز تَحُدُّ من فعّاليّات الإمام الخميني.
*تصوّر الملك أنّ الوضع السائد في حوزات النجف من عدم الرّغبة في التّدخّل في الأمور السياسيّة، كذلك وضع النّظام الحاكم في بغداد ستكون حواجز تَحُدُّ من فعّاليّات الإمام الخميني.<ref>الأنصاري، حديث الانطلاق، ص 60-61.</ref>
<ref>الأنصاري، حديث الانطلاق، ص 60-61.</ref>
[[ملف:مصطفى الخميني.jpg|تصغير|الإمام الخميني وولده [[السيد مصطفى الخميني|السيد مصطفى]]]]
[[ملف:مصطفى الخميني.jpg|تصغير|الإمام الخميني وولده [[السيد مصطفى الخميني|السيد مصطفى]]]]
أثبَت الإمام في [[بغداد]] أنه ليس ذلك الشخص الذي يجعل من ثورته ثمناً للمصالحة بين نظامي بغداد وطهران، فلم يستطِع أحدٌ  النَّيل من وضع النّفي ليُثني الإمام عن مواقفه أو إدخاله في المهاترات السياسية والمساومة على أهدافه. مع الملاحظة أنه كان يكفي أن يعطي الإمام موافقة مبدئية حتى تنهال عليه أنواع الإمكانات لتوظيفها في مواجهة النظام الملكي في [[إيران]]، لكن الإمام بقي ثابتاً على مبادئه حتى اضطرّه الأمر في بعض الأحيان من مواجهة نظامي بغداد وطهران.<ref>الأنصاري، حديث الانطلاق، ص 61.</ref>
أثبَت الإمام في [[بغداد]] أنه ليس ذلك الشخص الذي يجعل من ثورته ثمناً للمصالحة بين نظامي بغداد وطهران، فلم يستطِع أحدٌ  النَّيل من وضع النّفي ليُثني الإمام عن مواقفه أو إدخاله في المهاترات السياسية والمساومة على أهدافه. مع الملاحظة أنه كان يكفي أن يعطي الإمام موافقة مبدئية حتى تنهال عليه أنواع الإمكانات لتوظيفها في مواجهة النظام الملكي في [[إيران]]، لكن الإمام بقي ثابتاً على مبادئه حتى اضطرّه الأمر في بعض الأحيان من مواجهة نظامي بغداد وطهران.<ref>الأنصاري، حديث الانطلاق، ص 61.</ref>
مستخدم مجهول