مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السيد محمد باقر الصدر»
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Nabavi طلا ملخص تعديل |
imported>Nabavi طلا ملخص تعديل |
||
سطر ٩٦: | سطر ٩٦: | ||
بدأ [[محمد باقر الصدر|الشهيد الصدر]] دراسته في السنة الخامسة من عمره،<ref>السيد كاظم الحائري، مقدمة مباحث الأصول، ص 42.</ref> حيث دخل الكتاب وبعدها في السابعة من عمره (1943م) التحق بمدرسة منتدى النشر الابتدائية، وأكمل جميع مراحلها الستة خلال ثلاث سنوات فقط<ref>أبو زيد العاملي، محمد باقر الصدر، 122.</ref> ليتفرغ للدراسات الدينية في [[الحوزة العلمية]]؛ وقد أكمل دراسة السطوح بفترة قياسية. | بدأ [[محمد باقر الصدر|الشهيد الصدر]] دراسته في السنة الخامسة من عمره،<ref>السيد كاظم الحائري، مقدمة مباحث الأصول، ص 42.</ref> حيث دخل الكتاب وبعدها في السابعة من عمره (1943م) التحق بمدرسة منتدى النشر الابتدائية، وأكمل جميع مراحلها الستة خلال ثلاث سنوات فقط<ref>أبو زيد العاملي، محمد باقر الصدر، 122.</ref> ليتفرغ للدراسات الدينية في [[الحوزة العلمية]]؛ وقد أكمل دراسة السطوح بفترة قياسية. | ||
وفي [[سنة 1365 هـ]] انتقل [[محمد باقر الصدر|الشهيد الصدر]] من [[الكاظمية]] إلى [[النجف الأشرف]] برفقة أخيه السيد إسماعيل، وحضر دروس كبار العلماء في [[النجف الأشرف]] آنذاك في [[الفقه]] والأصول، وغيرها من الدروس الحوزوية.<ref>السيد كاظم الحائري، مقدمة مباحث الأصول، ص 42.</ref> كما درس الفلسفة الإسلامية والفلسفة الغربية إلى جانبها. | وفي [[سنة 1365 هـ]] انتقل [[محمد باقر الصدر|الشهيد الصدر]] من [[الكاظمية]] إلى [[النجف الأشرف]] برفقة أخيه السيد إسماعيل، وحضر دروس كبار العلماء في [[النجف الأشرف]] آنذاك في [[الفقه]] والأصول، وغيرها من الدروس الحوزوية.<ref>السيد كاظم الحائري، مقدمة مباحث الأصول، ص 42.</ref> كما درس الفلسفة الإسلامية والفلسفة الغربية إلى جانبها.{{بحاجة لمصدر}} | ||
و[[محمد باقر الصدر|للشهيد الصدر]] مطالعات كثيرة في مجالات مختلفة كالفلسفة والاقتصاد، والمنطق، والأخلاق، والتفسير والتاريخ. وهو المؤسس لمنطق الإستقراء.<ref>السيد كاظم الحائري، حياة وأفكار الشهيد الصدر، ص 63.</ref> | و[[محمد باقر الصدر|للشهيد الصدر]] مطالعات كثيرة في مجالات مختلفة كالفلسفة والاقتصاد، والمنطق، والأخلاق، والتفسير والتاريخ. وهو المؤسس لمنطق الإستقراء.<ref>السيد كاظم الحائري، حياة وأفكار الشهيد الصدر، ص 63.</ref> |