مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الروم»
←آياتها المشهورة
imported>Alkazale |
imported>Alkazale |
||
سطر ٤٩: | سطر ٤٩: | ||
==آياتها المشهورة== | ==آياتها المشهورة== | ||
{{مفصلة| آية الفطرة}} | {{مفصلة| آية الفطرة}} | ||
* قوله تعالى: {{قرآن|فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا '''فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا''' لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ}}.<ref>سورة الروم: 30.</ref> قال المفسرون: إنّ فطرت الله هي الملّة، وهي الدين و[[الإسلام]] و[[التوحيد]] التي خلق الناس عليها ولها وبها، أي: لأجلها والتمسك | * قوله تعالى: {{قرآن|فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا '''فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا''' لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ}}.<ref>سورة الروم: 30.</ref> قال المفسرون: إنّ فطرت الله هي الملّة، وهي الدين و[[الإسلام]] و[[التوحيد]] التي خلق الناس عليها ولها وبها، أي: لأجلها والتمسك بها.<ref>الطبرسي، مجمع البيان، ج 8، ص 88؛ الطباطبائي، تفسير الميزان، ج 16، ص 185.</ref> | ||
==فضيلتها وخواصها== | ==فضيلتها وخواصها== |