انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحجاب»

أُضيف ٢ بايت ،  ٢٥ أغسطس ٢٠١٧
imported>Bassam
(أنشأ الصفحة ب'{{الأحكام}} '''الحجاب''' مصطلح ديني معناه ستر المرأة لجميع بدنها عدا الوجه والكفين وستر الزينة ا...')
 
imported>Foad
سطر ٦: سطر ٦:


==ألفاظ ذات صلة==
==ألفاظ ذات صلة==
*[[الخمار]]: ثوب تغطي به المرأة رأسها، وهذا هو تعرفه لغة<ref>الفيومي، المصباح المنير، ص 181.</ref> واصطلاحا،<ref>المحقق الحلي، المعتبر في شرح المختصر، ج‌ 1، ص 286.</ref> قد أمر [[القرآن الكريم]] النساء بإسدال الخمار على الصدر والعنق ستراً لهما،<ref>النور: 31.</ref> ومن تعريفه يظهر فرقه عن الحجاب؛ وذلك لأن الحجاب ساتر عام لجسم المرأة، أما الخمار فهو غطاء لرأسها وهو مرادف للمقنعة.<ref>الطريحي، مجمع البحرين، ج 1، ص 553.</ref>
*[[الخمار]]: ثوب تغطي به المرأة رأسها، وهذا هو تعريفه لغة<ref>الفيومي، المصباح المنير، ص 181.</ref> واصطلاحا،<ref>المحقق الحلي، المعتبر في شرح المختصر، ج‌ 1، ص 286.</ref> قد أمر [[القرآن الكريم]] النساء بإسدال الخمار على الصدر والعنق ستراً لهما،<ref>النور: 31.</ref> ومن تعريفه يظهر فرقه عن الحجاب؛ وذلك لأن الحجاب ساتر عام لجسم المرأة، أما الخمار فهو غطاء لرأسها وهو مرادف للمقنعة.<ref>الطريحي، مجمع البحرين، ج 1، ص 553.</ref>
*[[النقاب]]: وهو - بكسر النون - القناع تجعله المرأة على مارن أنفها تستر به وجهها،<ref>الطريحي، مجمع البحرين، ج 3، ص 1822. </ref> كما أنّ البرقع ما تستر به المرأة وجهها، <ref>الفيومي، المصباح المنير، ص 45.</ref> والفرق بينه وبين الحجاب أنّ الحجاب ستر للمرأة جميعها عن غير [[المحارم|المحرم]]، والنقاب مختص بالوجه.
*[[النقاب]]: وهو - بكسر النون - القناع تجعله المرأة على مارن أنفها تستر به وجهها،<ref>الطريحي، مجمع البحرين، ج 3، ص 1822. </ref> كما أنّ البرقع ما تستر به المرأة وجهها، <ref>الفيومي، المصباح المنير، ص 45.</ref> والفرق بينه وبين الحجاب أنّ الحجاب ستر للمرأة جميعها عن غير [[المحارم|المحرم]]، والنقاب مختص بالوجه.
*الكشف: وهو رفع الحجاب، يُقال: كشف الشيء، أي رفع عنه ما يواريه ويغطيه، والعلاقة بينه وبين الحجاب هو التضاد.<ref>الفراهيدي، كتاب العين، ج 5، ص 297.</ref>
*الكشف: وهو رفع الحجاب، يُقال: كشف الشيء، أي رفع عنه ما يواريه ويغطيه، والعلاقة بينه وبين الحجاب هو التضاد.<ref>الفراهيدي، كتاب العين، ج 5، ص 297.</ref>
مستخدم مجهول