انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الجنة»

أُضيف ٩ بايت ،  ١٥ يوليو ٢٠١٨
imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ١٦: سطر ١٦:
*[[السنة الشريفة]]
*[[السنة الشريفة]]
إنَّ [[الروايات]] التي ذكرت الجنة الواردة عن [[أهل بيت(ع)|أهل بيت العصمة]] {{عليهم السلام}} بلغت حد [[التواتر]]، ومنها:
إنَّ [[الروايات]] التي ذكرت الجنة الواردة عن [[أهل بيت(ع)|أهل بيت العصمة]] {{عليهم السلام}} بلغت حد [[التواتر]]، ومنها:
#روي عَنْ [[اسحاق بن عمار|إِسْحَاقَ بْنِ عَمَّارٍ]] قَالَ: قَالَ [[الصادق (ع)|أَبُو عَبْدِ اللَّهِ]] {{ع}}‏: مَنْ كَانَ عَاقِلًا كَانَ لَهُ دِينٌ، وَمَنْ كَانَ لَهُ دِينٌ دَخَلَ الْجَنَّةَ.<ref>الكليني، الكافي، ج1، ص11.</ref>
#روي عَنْ [[اسحاق بن عمار|إِسْحَاقَ بْنِ عَمَّارٍ]] قَالَ: قَالَ [[الصادق (ع)|أَبُو عَبْدِ اللَّهِ]] {{ع}}‏: مَنْ كَانَ عَاقِلًا كَانَ لَهُ دِينٌ، وَمَنْ كَانَ لَهُ دِينٌ دَخَلَ الْجَنَّةَ.<ref>الكليني، الكافي، ج 1، ص 11.</ref>
#قَالَ [[محمد (ص)|رَسُولُ اللَّهِ]] {{صل}}:‏ لَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، فَإِنَّ مَنْ كَانَ آخِرُ كَلَامِهِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ دَخَلَ الْجَنَّةَ.<ref>الصدوق، من لا يحضره الفقيه، ج‏1، ص132.</ref>
#قَالَ [[محمد (ص)|رَسُولُ اللَّهِ]] {{صل}}:‏ لَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، فَإِنَّ مَنْ كَانَ آخِرُ كَلَامِهِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ دَخَلَ الْجَنَّةَ.<ref>الصدوق، من لا يحضره الفقيه، ج ‏1، ص 132.</ref>
#روي عن عَبْدِ السَّلَامِ عَنْ [[ابو حنيفة|أَبِي حَنِيفَةَ]] قَالَ: سَأَلْتُ [[الصادق (ع)|أَبَا عَبْدِ اللَّهِ]] {{ع}} عَنِ الْبُكَاءِ فِي [[الصلاة|الصَّلَاةِ]] أَيَقْطَعُ الصَّلَاةَ؟ قَالَ: إِنْ بَكَى لِذِكْرِ جَنَّةٍ أَوْ نَارٍ، فَذَلِكَ هُوَ أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ فِي الصَّلَاةِ، وَإِنْ كَانَ ذَكَرَ مَيِّتاً لَهُ، فَصَلَاتُهُ فَاسِدَةٌ.<ref>الطوسي، الإستبصار، ج‏1، ص408.</ref>
#روي عن عَبْدِ السَّلَامِ عَنْ [[ابو حنيفة|أَبِي حَنِيفَةَ]] قَالَ: سَأَلْتُ [[الصادق (ع)|أَبَا عَبْدِ اللَّهِ]] {{ع}} عَنِ الْبُكَاءِ فِي [[الصلاة|الصَّلَاةِ]] أَيَقْطَعُ الصَّلَاةَ؟ قَالَ: إِنْ بَكَى لِذِكْرِ جَنَّةٍ أَوْ نَارٍ، فَذَلِكَ هُوَ أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ فِي الصَّلَاةِ، وَإِنْ كَانَ ذَكَرَ مَيِّتاً لَهُ، فَصَلَاتُهُ فَاسِدَةٌ.<ref>الطوسي، الإستبصار، ج ‏1، ص 408.</ref>
#روي عَنْ [[عبد الله بن سنان|عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ]] عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ {{ع}} قَالَ: بَيْنَمَا [[الامام الحسين عليه السلام|الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ]] {{ع}} فِي حَجْرِ [[النبي (ص)|رَسُولِ اللَّهِ]] {{صل}} إِذْ رَفَعَ رَأْسَهُ، فَقَالَ لَهُ: يَا أَبَتِ مَا لِمَنْ زَارَكَ بَعْدَ مَوْتِكَ؟ فَقَالَ: يَا بُنَيَّ مَنْ أَتَانِي زَائِراً بَعْدَ مَوْتِي، فَلَهُ الْجَنَّةُ، وَمَنْ أَتَى أَبَاكَ زَائِراً بَعْدَ مَوْتِهِ، فَلَهُ الْجَنَّةُ، وَمَنْ أَتَى أَخَاكَ زَائِراً بَعْدَ مَوْتِهِ، فَلَهُ الْجَنَّةُ، وَمَنْ أَتَاكَ زَائِراً بَعْدَ مَوْتِكَ فَلَهُ الْجَنَّةُ.<ref>ابن قولويه، كامل الزيارات، ص10.</ref>
#روي عَنْ [[عبد الله بن سنان|عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ]] عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ {{ع}} قَالَ: بَيْنَمَا [[الامام الحسين عليه السلام|الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ]] {{ع}} فِي حَجْرِ [[النبي (ص)|رَسُولِ اللَّهِ]] {{صل}} إِذْ رَفَعَ رَأْسَهُ، فَقَالَ لَهُ: يَا أَبَتِ مَا لِمَنْ زَارَكَ بَعْدَ مَوْتِكَ؟ فَقَالَ: يَا بُنَيَّ مَنْ أَتَانِي زَائِراً بَعْدَ مَوْتِي، فَلَهُ الْجَنَّةُ، وَمَنْ أَتَى أَبَاكَ زَائِراً بَعْدَ مَوْتِهِ، فَلَهُ الْجَنَّةُ، وَمَنْ أَتَى أَخَاكَ زَائِراً بَعْدَ مَوْتِهِ، فَلَهُ الْجَنَّةُ، وَمَنْ أَتَاكَ زَائِراً بَعْدَ مَوْتِكَ فَلَهُ الْجَنَّةُ.<ref>ابن قولويه، كامل الزيارات، ص 10.</ref>
#روي عَنْ زَيْدِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ الزُّهْرِيِّ عَنْ [[الباقر (ع)|أَبِي جَعْفَرٍ]] {{ع}} قَالَ: قَالَ [[النبي (ص)|رَسُولُ اللَّهِ]] {{صل}}:‏ [[الموت|الْمَوْتَ]] الْمَوْتَ جَاءَ الْمَوْتُ بِمَا فِيهِ جَاءَ بِالرَّوْحِ، وَالرَّاحَةِ، وَالْكَرَّةِ الْمُبَارَكَةِ إِلَى جَنَّةٍ عَالِيَةٍ لِأَهْلِ دَارِ الْخُلُودِ الَّذِينَ كَانَ لَهَا سَعْيُهُمْ، وَفِيهَا رَغْبَتُهُمْ، وَجَاءَ الْمَوْتُ بِمَا فِيهِ جَاءَ بِالشِّقْوَةِ، وَالنَّدَامَةِ، وَالْكَرَّةِ الْخَاسِرَةِ إِلَى نَارٍ حَامِيَةٍ لِأَهْلِ دَارِ الْغُرُورِ الَّذِينَ كَانَ لَهَا سَعْيُهُمْ وَفِيهَا رَغْبَتُهُمْ.<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج6، ص126.</ref>
#روي عَنْ زَيْدِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ الزُّهْرِيِّ عَنْ [[الباقر (ع)|أَبِي جَعْفَرٍ]] {{ع}} قَالَ: قَالَ [[النبي (ص)|رَسُولُ اللَّهِ]] {{صل}}:‏ [[الموت|الْمَوْتَ]] الْمَوْتَ جَاءَ الْمَوْتُ بِمَا فِيهِ جَاءَ بِالرَّوْحِ، وَالرَّاحَةِ، وَالْكَرَّةِ الْمُبَارَكَةِ إِلَى جَنَّةٍ عَالِيَةٍ لِأَهْلِ دَارِ الْخُلُودِ الَّذِينَ كَانَ لَهَا سَعْيُهُمْ، وَفِيهَا رَغْبَتُهُمْ، وَجَاءَ الْمَوْتُ بِمَا فِيهِ جَاءَ بِالشِّقْوَةِ، وَالنَّدَامَةِ، وَالْكَرَّةِ الْخَاسِرَةِ إِلَى نَارٍ حَامِيَةٍ لِأَهْلِ دَارِ الْغُرُورِ الَّذِينَ كَانَ لَهَا سَعْيُهُمْ وَفِيهَا رَغْبَتُهُمْ.<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 6، ص 126.</ref>


==أسماء الجنة الأخرى==
==أسماء الجنة الأخرى==
مستخدم مجهول