انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القدس»

أُزيل ٤ بايت ،  ٨ نوفمبر ٢٠٢١
imported>Ali110110
imported>Mahdi1382
سطر ٣٩: سطر ٣٩:
لم يجمع [[اليهود]] كيان واحد بعد موت [[يشوع]] بل كان يتولى أمورهم قضاة يفصلون بينهم في المنازعات والمخالفات  وكثيراً ما كان اليهود يرتدّون إلى عبادة الأصنام، والتجرؤ على حرمات [[التوراة]]، فكان ذلك سبباً في تسلط الآخرين عليهم كما ذكرت [[التوراة]].
لم يجمع [[اليهود]] كيان واحد بعد موت [[يشوع]] بل كان يتولى أمورهم قضاة يفصلون بينهم في المنازعات والمخالفات  وكثيراً ما كان اليهود يرتدّون إلى عبادة الأصنام، والتجرؤ على حرمات [[التوراة]]، فكان ذلك سبباً في تسلط الآخرين عليهم كما ذكرت [[التوراة]].


فبعد موت [[يوشع]] جاء عهد عرف ب"[[عهد القضاة]]" يقول صاحب تاريخ الإسرائيليين: "كانت البلاد [[فلسطين]] في عهد القضاة أشبه شيء بولايات متحدة، في كل ولاية سبط من الأسباط الإثني عشر يحكمه كبار العشائر، وهده الأسباط جميعها مرتبطة برباط واحد، وكانوا يشتركون في الحفلات الدينية الكبرى على أنهم كثيراً ما ارتدوا عن عبادى الله إلى عبادة الأصنام".  
فبعد موت [[يوشع]] جاء عهد عرف ب"[[عهد القضاة]]" يقول صاحب تاريخ الإسرائيليين: "كانت بلاد [[فلسطين]] في عهد القضاة أشبه شيء بولايات متحدة، في كل ولاية سبط من الأسباط الإثني عشر يحكمه كبار العشائر، وهده الأسباط جميعها مرتبطة برباط واحد، وكانوا يشتركون في الحفلات الدينية الكبرى على أنهم كثيراً ما ارتدوا عن عبادى الله إلى عبادة الأصنام".  


وفي [[التوراة]] جاء: "إن ذلك كان سبباً في تسلط الأجانب عليهم، فكان لهم من قضاتهم هؤلاء قواد يلمون شعثهم.<ref>المرصفي، أسطورة الوطن اليهودي، ج 1، ص 88.</ref>
وفي [[التوراة]] جاء: "إن ذلك كان سبباً في تسلط الأجانب عليهم، فكان لهم من قضاتهم هؤلاء قواد يلمون شعثهم.<ref>المرصفي، أسطورة الوطن اليهودي، ج 1، ص 88.</ref>
مستخدم مجهول