انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «التوسل»

أُضيف ١٠٥ بايت ،  ٣١ يناير ٢٠١٩
imported>Foad
imported>Foad
سطر ٢٥: سطر ٢٥:
*عن [[فاطمة الزهراء|الزهراء((س))]]: نحن الوسيلة والواسطة بين الله والخلق.<ref>ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 16، ص 211.</ref>     
*عن [[فاطمة الزهراء|الزهراء((س))]]: نحن الوسيلة والواسطة بين الله والخلق.<ref>ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 16، ص 211.</ref>     


* وعن [[الإمام الصادق]] {{ع}}<ref>بحار الأنوار، ج 24، ص 84</ref> :نحن الحبل الإلهي حيث يقول :((وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ))<ref>سورة آل عمران، الآية 103.</ref>
*وعن [[الإمام الصادق]]{{ع}}<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 24، ص 84.</ref> :نحن الحبل الإلهي حيث يقول: {{قرآن|وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ}}<ref>آل عمران: 103.</ref>


* ما ورد في كتب السنة من أن رجلا كان فاقدا لبصره، وقد توسل إلى الله بالنبي {{صل}} ، ثم عاد إليه بصره.<ref>سنن ابن ماجة، ج 1، ص 441؛ مسند أحمد بن حنبل، ج 4، ص 138.</ref>كما ينقل عن [[عائشة بنت أبي بكر|عائشة]] زوج النبي {{صل}} أنها كانت تقول: إنّ [[علي ابن أبي طالب|عليا]] أقرب وسيلة لله.<ref>شرح نهج البلاغة، ج 2، ص 267؛ مناقب، ابن المغازلي، ص 79-566.</ref>
*ما ورد في كتب [[أهل السنة|السنة]] من أن رجلا كان فاقدا لبصره، وقد توسل إلى الله بالنبي{{صل}}، ثم عاد إليه بصره.<ref>ابن ماجة، سنن ابن ماجة، ج 1، ص 441؛ أبن حنبل، مسند أحمد بن حنبل، ج 4، ص 138.</ref>كما ينقل عن [[عائشة بنت أبي بكر|عائشة]] زوج النبي{{صل}} أنها كانت تقول: إنّ [[علي ابن أبي طالب|عليا]] أقرب وسيلة لله.<ref>ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 2، ص 267؛ ابن المغازي، مناقب الإمام علي، ص 79-566.</ref>


===سيرة المسلمين===
===سيرة المسلمين===
مستخدم مجهول