مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «واقعة المباهلة»
ط
←آية المباهلة
imported>Ahmadnazem لا ملخص تعديل |
imported>Foad ط (←آية المباهلة) |
||
سطر ٨: | سطر ٨: | ||
==آية المباهلة== | ==آية المباهلة== | ||
{{مفصلة|آية المباهلة}} | {{مفصلة|آية المباهلة}} | ||
وهي الآية 61 من [[سورة آل عمران]] والتي جاء فيها: {{قرآن|فَمَنْ حَاجَّك فيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَك مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا | وهي الآية 61 من [[سورة آل عمران]] والتي جاء فيها: {{قرآن|فَمَنْ حَاجَّك فيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَك مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وَأَبْناءَكمْ وَنِساءَنا وَنِساءَكمْ وَأَنْفُسَنا وَأَنْفُسَكمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكاذِبينَ}} <ref>آل عمران: 61.</ref> | ||
وقد أجمع المفسرون من الفريقين على أن [[الآيات]] نزلت في وفد نجران العاقب والسيد ومن معهما حينما قالوا لرسول الله{{صل}}: هل رأيت ولداً من غير ذكر غير [[النبي عيسى عليه السلام|عيسى]] (ع) فهو أحد الأقانيم الثلاثة، فنزلت: (إنّ مثل عيسى عند الله كمثل آدم...) الآيات فقرأها عليهم ولمّا أصروا على عنادهم بأنّ عيسى (ع) أحد الأقانيم الثلاثة دعاهم رسول الله إلى المباهلة.<ref>القرآن الكريم، توضيحات ومصطلحات بهاء الدين خرمشاهي، 1376.في هامش آية المباهلة، ص 57.</ref> | وقد أجمع المفسرون من الفريقين على أن [[الآيات]] نزلت في وفد نجران العاقب والسيد ومن معهما حينما قالوا لرسول الله{{صل}}: هل رأيت ولداً من غير ذكر غير [[النبي عيسى عليه السلام|عيسى]] (ع) فهو أحد الأقانيم الثلاثة، فنزلت: (إنّ مثل عيسى عند الله كمثل آدم...) الآيات فقرأها عليهم ولمّا أصروا على عنادهم بأنّ عيسى (ع) أحد الأقانيم الثلاثة دعاهم رسول الله إلى المباهلة.<ref>القرآن الكريم، توضيحات ومصطلحات بهاء الدين خرمشاهي، 1376.في هامش آية المباهلة، ص 57.</ref> |