انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الاستغفار»

أُزيل ٥١٩ بايت ،  ٢٥ أبريل ٢٠١٩
ط
imported>Bassam
imported>Bassam
سطر ٩٦: سطر ٩٦:


===غفران الذنوب===
===غفران الذنوب===
جاء في الآية العاشرة من [[سورة نوح]]{{ملاحظة|فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكمْ إِنَّهُ كانَ غَفَّارًا (سورة نوح- الآية 10 )}}وصف الله تعالى بأنّه غفار "فَقُلْتُ استغفرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كانَ غَفَّاراً". ولاريب أن صفة غفّار كصفة غفور "وَمَن يعْمَلْ سُوءًا أَوْ يظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يسْتَغْفِرِ اللَّهَ يجِدِ اللَّهَ غَفُوراٌ رَحِيماً" (النساء، 110)، رحيم{{ملاحظة|وَمَن يعْمَلْ سُوءًا أَوْ يظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يسْتَغْفِرِ اللَّهَ يجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَّحِيمًا (سورة النساء- الآية 110 )}}وَدود "وَسْتَغْفِرُوا رَبَّكمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيهِ ۚ إِنَّ رَبي‌ رَحِيمٌ وَدُودٌ"،{{ملاحظة|وَاسْتَغْفِرُ وا رَ بَّكمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيهِ ۚ إِنَّ رَ بي‌رَ حِيمٌ وَدُودٌ (سورة هود- الآية 90 )}}و... وهذه كلها تشير إلى البشارة والوعد الإلهي بغفران الذنوب ونزول الرحمة على عباده.<ref>الطبرسي، جامع البيان، ج 5 ، ص 371 .</ref> وورد في الحديث "إنّ للقلوب صدأ كصدأ النحاس فأجلوها بالاستغفار".<ref>ابن فهد الحلي، عدة الداعي، ص 265 .</ref>
جاء في الآية العاشرة من [[سورة نوح]] وصف الله تعالى بأنّه غفار {{قرآن|فَقُلْتُ استغفرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كانَ غَفَّاراً}}،<ref>نوح: 10.</ref> ولاريب أن صفة غفّار كصفة غفور {{قرآن|وَمَن يعْمَلْ سُوءًا أَوْ يظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يسْتَغْفِرِ اللَّهَ يجِدِ اللَّهَ غَفُوراٌ رَحِيماً}}،<ref>النساء: 110.</ref> وَدود {{قرآن|وَسْتَغْفِرُوا رَبَّكمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيهِ ۚ إِنَّ رَبي‌ رَحِيمٌ وَدُودٌ"}}،<ref>هود: 90.</ref> و... وهذه كلها تشير إلى البشارة والوعد الإلهي بغفران الذنوب ونزول الرحمة على عباده.<ref>الطبرسي، جامع البيان، ج 5 ، ص 371 .</ref> وورد في الحديث "إنّ للقلوب صدأ كصدأ النحاس فأجلوها بالاستغفار".<ref>ابن فهد الحلي، عدة الداعي، ص 265 .</ref>


===السعة في الرزق وزيادة البنين===
===السعة في الرزق وزيادة البنين===
مستخدم مجهول