انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المقداد بن عبد الله الحلي»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ya zainab
imported>Ya zainab
لا ملخص تعديل
سطر ٣٦: سطر ٣٦:
|وكيل          =
|وكيل          =
|سبب شهرة      =
|سبب شهرة      =
|أعمال بارزة  = فقيه، متكلم و صاحب تأليفات مثل النافع يوم الحشر في شرح الباب الحادي عشر، كنزالعرفان في فقه القرآن، اللوامع إلإلهية في المباحث الكلامية و ...
|أعمال بارزة  = فقيه، متكلم و صاحب مؤلفات مثل النافع يوم الحشر في شرح الباب الحادي عشر، كنز العرفان في فقه القرآن، اللوامع إلإلهية في المباحث الكلامية و ...
|صنف          =
|صنف          =
|تأثر          =
|تأثر          =
سطر ٥٤: سطر ٥٤:
|خصوم          =
|خصوم          =
|إدارة        =
|إدارة        =
|دين          =الإسلام
|دين          =[[الإسلام]]
|مذهب          =التشيع
|مذهب          =[[التشيع]]
|تهم          =
|تهم          =
|عقوبة        =
|عقوبة        =
سطر ٨٢: سطر ٨٢:




'''المقداد بن عبد اللّه''' بن محمد بن الحسين بن محمد الأسدي، شرف الدين أبو عبد اللّه السيوري، الحلّي ثم النجفي، المعروف بـ"الفاضل المقداد"، وبـ"الفاضل السيوري"، أحد أعيان الامامية المتوفى سنة 826 ق. ولد في قرية سيور التابعة لمدينة الحلة في وسط العراق في قبيلة بني أسد. سكن– بعد طيّه لمقدمات العلوم والكمالات المعنوية- مدينة النجف الأشرف وتلمذ على الفقيه المتضلّع الشهيد الأوّل محمد بن مكي العاملي، واختص به، وأخذ عنه العلم، وروى عنه. كما تلمّذ على يد أبي الحسن علي بن هلال الجزائري شيخ محمد بن شجاع القطّان الحلي المعروف بابن القطّان.
'''المقداد بن عبد اللّه''' بن محمد بن الحسين بن محمد الأسدي، شرف الدين أبو عبد اللّه السيوري، الحلّي ثم النجفي، المعروف بـ"الفاضل المقداد"، وبـ"الفاضل السيوري"، أحد أعيان [[الإمامية]] المتوفى سنة 826 ق. ولد في قرية سيور التابعة لمدينة الحلة في وسط [[العراق]] في قبيلة بني أسد. سكن– بعد طيّه لمقدمات العلوم والكمالات المعنوية- مدينة [[النجف الأشرف]] وتلمذ على الفقيه المتضلّع الشهيد الأوّل [[محمد بن مكي العاملي]]، واختص به، وأخذ عنه العلم، وروى عنه. كما تلمّذ على يد أبي الحسن علي بن هلال الجزائري شيخ محمد بن شجاع القطّان الحلي المعروف بابن القطّان.
تلمذ على يديه الحسن بن راشد الحلي.
تنلمذ على يديه الحسن بن راشد الحلي.
ترك المقداد كتباً كثيرة، حظي عددٌ منها باهتمام واعتناء العلماء من أبرزها: كنز العرفان في فقه القرآن في دراسة آيات الأحكام مطبوع في جزءين. <ref>مهدي نظري، فاضل مقداد، در دائرة المعارف تشيع، ج۱۲، ص۱۷۶ .</ref>
ترك المقداد كتباً كثيرة، حظي عددٌ منها باهتمام واعتناء العلماء من أبرزها: كنز العرفان في فقه القرآن في دراسة آيات الأحكام مطبوع في جزءين. <ref>مهدي نظري، فاضل مقداد، در دائرة المعارف تشيع، ج۱۲، ص۱۷۶ .</ref>


مستخدم مجهول