انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حوزة بغداد العلمية»

ط
imported>Foad
imported>Foad
سطر ١٤١: سطر ١٤١:
=== أبرز العلماء ===
=== أبرز العلماء ===
أنجبت المدرسة البغدادية الكثير من الباحثين والمحققين في الشأن القرآني، منهم:
أنجبت المدرسة البغدادية الكثير من الباحثين والمحققين في الشأن القرآني، منهم:
 
*أبو محمد حسن بن موسى النوبختي المتوفى [[سنة 310 هـ]] صاحب كتابي التنزيه ومتشابه القرآن.<ref>آقا بزرك الطهراني، الذريعة، ج 4، ص 455.</ref>
 
*أبو عبد الله أحمد بن محمد الجوهري صاحب كتاب ما نزل في القرآن في صاحب الزمان.<ref>النجاشي، رجال النجاشي، ج 1، ص 225.</ref>
* أبو محمد حسن بن موسى النوبختي المتوفى سنة 310 هـ ق صاحب كتابي التنزيه ومتشابه القرآن. <ref>آقا بزرك الطهراني، الذريعة، ج ۴، ص۴۵۵ </ref>
*محمد بن عباس المعروف بابن جُحام كان حيّاً [[سنة 328 هـ]] من علماء بغداد الثقات صنف مجموعة من الكتب الفقهية وله كتاب ضخم يشتمل على 1000 ورقة تحت عنوان (ما نزل من القرآن في أهل البيت)، لم يكتب مثله بشهادة علماء عصره.<ref>النجاشي، رجال النجاشي، ج 2، ص 294 ــ 295.</ref>
 
*الشيخ المفيد المتوفى 413 هـ، صنّف في علوم القرآن والتفسير، من قبيل الكلام في وجوه إعجاز القرآن، البيان في تأليف القرآن، والبيان عن غلط قُطْرُب في القرآن.<ref>النجاشي، رجال النجاشي، ج 2، ص 327 ــ 331.</ref>
* أبو عبد الله أحمد بن محمد الجوهري صاحب كتاب ما نزل في القرآن في صاحب الزمان. <ref>النجاشي، ج ۱، ص۲۲۵ </ref>
*[[السيد الرضي]] المتوفى [[سنة 406 هـ]]، تلميذ الشيخ المفيد وأخو الشريف المرتضى، له عدة مصنفات قرآنية من قبيل حقائل التأويل في متشابه التنزيل، ومعاني القرآن.
 
*[[السيد المرتضى]]، ويعد من كبار أعلام المدرسة البغدادية، فقد عرض في أهم مصنفاته القرآنية الموسوم بالمُوضِح عن جهة إعجاز القرآن، نظريةَ الصرفة في باب إعجاز القرآن، التي واجهت ردود فعل علمية نقداً وتحليلاً. ومن مصنفاته كتاب الأمالي أو غرر الفوائد ودُرر القلائد في تفسير عدد من الآيات المشكلة وهو حاصل ثمانين حلقة دراسية عقدها في بيته في بغداد وتم الفراغ منها سنة 413 هـ.<ref>علم الهدى، أمالي المرتضى غرر الفوائد ودرر القلائد، ص 20.</ref>
* محمد بن عباس المعروف بابن جُحام كان حيّاً سنة 328 ق من علماء بغداد الثقات صنف مجموعة من الكتب الفقهية وله كتاب ضخم يشتمل على 1000 ورقة تحت عنوان "ما نزل من القرآن في أهل البيت"، لم يكتب مثله بشهادة علماء عصره.<ref>النجاشي، ج ۲، ص۲۹۴ـ۲۹۵ </ref>
*الشيخ الطوسي المتوفى سنة 460 هـ، وقد صنف أوسع وأشمل دوره تفسيرية في عصره أطلق عليها اسم [[تفسير التبيان]] تعرض فيها لشتى المباحث اللغوية والبلاغية والصرفية والنحوية فضلا عن المباحث الكلامية والفقهية والتاريخية. وقد غلب على التفسير الطابع الكلامي بسبب طبيعة الأجواء العلمية الرائجة في بغداد في ذلك الوقت.
 
* الشيخ المفيد المتوفى 413 هـ ق، صنّف في علوم القرآن والتفسير، من قبيل الكلام في وجوه إعجاز القرآن، البيان في تأليف القرآن، والبيان عن غلط قُطْرُب في القرآن.<ref>النجاشي، ج ۲، ص۳۲۷ـ۳۳۱ </ref>
 
* السيد الرضي المتوفى سنة 406 هـ ق، تلميذ الشيخ المفيد وأخو الشريف المرتضى، له عدة مصنفات قرآنية من قبيل حقائل التأويل في متشابه التنزيل، ومعاني القرآن.
 
* السيد المرتضى، ويعد من كبار أعلام المدرسة البغدادية، فقد عرض في أهم مصنفاته القرآنية الموسوم بالمُوضِح عن جهة إعجاز القرآن، نظريةَ الصرفة في باب إعجاز القرآن، التي واجهت ردود فعل علمية نقداً وتحليلاً. ومن مصنفاته كتاب الأمالي أو غرر الفوائد ودُرر القلائد في تفسير عدد من الآيات المشكلة وهو حاصل ثمانين حلقة دراسية عقدها في بيته في بغداد وتم الفراغ منها سنة 413 هـ ق. <ref>علم الهدى، ۱۳۷۳، القسم ۱، مقدمة محمد أبو الفضل إبراهيم، ص۲۰ </ref>
 
 
* الشيخ الطوسي المتوفى سنة 460 هـ ق، وقد صنف أوسع وأشمل دوره تفسيرية في عصره أطلق عليها اسم "تفسير التبيان" تعرض فيها لشتى المباحث اللغوية والبلاغية والصرفية والنحوية فضلا عن المباحث الكلامية والفقهية والتاريخية. وقد غلب على التفسير الطابع الكلامي بسبب طبيعة الأجواء العلمية الرائجة في بغداد في ذلك الوقت.


=== أبرز أعلام المدرسة البغدادية ===
=== أبرز أعلام المدرسة البغدادية ===
مستخدم مجهول