الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السيد روح الله الموسوي الخميني»

*الشيخ عبد الله زين الدين، رجل دين مجاهد من الحجاز: لا ريب أن الإمام الخميني قدس سره أحد الشخصيات الفريدة في العالم الاسلامي، فمنذ ظهور الإسلام في الجزيرة العربية وقع الإسلام أسيرا للحكام الخونة لكن الامام الخميني استطاع اخراجه من أسره.

*الآركي (قده): إن أعمال هذا الرجل كانت خالصة لله وحده , وأنه لو كان في عاشوراء لأصبح أنصار الحسين (ع) (73) فرداً بدل (72) ولذهب للقتال ولجعل صدره درعاً للحسين (ع) , هذا الرجل بذل حياته وكيانة وابنه وعياله وما ملك للإسلام , ولم يأب شيئاً ولم يخف أمريكا وروسيا ... لقد طمع الكفر بعد في الإسلام.

*السيد الكلبايكاني(قده): سلام الله وصلواته على الروح العظيمة لذلك الرجل الذي أحيا الإسلام في العالم وطرق اسماء العالم بنداء التكبير والتوحيد وأعاد للمسلمين مجدهم وعظمتهم, وزلزل أركان القوى الإستكبارية بصيحته المدوية , وذلك كله بفضل جهاده وتضحياته العظيمة , وقيادته الحازمة والحكيمة.

*[[الشهيد المطهري]]: لقد اصبح الإمام الخميني قائداً للثورة بلا منازع ولا معارض , لأنه بالإضافة إلى اجتماع جميع مزايا وشروط القيادة فيه , فإنة كان أتيا على المسير الفكري والروحي وحاجات الشعب الإيراني , مع أن الآخرين _ الذين كانوا يجدون للحصول على منصب القيادة _ لم يكونوا في المسير بقدر ما كان الإمام الخميني عليه.

*الشهيد صدوقي: إن كل ماعندنا سواء قبل انتصار الثورة أو بعدها هو من هذا الرجل الشريف المعظم فهو الذي أحيانا إسلامياً وسياسياً.

*البهشتي: جميع عشاق الحق والعدل يعتبرون الإمام (روح الله) إمامهم.

*الشيخ أشرفي أصفهاني: إن مقارنة الإمام الخميني بغيره لأمر مستحيل , فنحن لم نشاهد شخصاً في عصر الغيبة بعظمة إمام الأمة .

*[[الشيخ الجوادي أملي]]: الإمام الخميني أنسى من سبقه من العلماء وأتعب من سيأتي بعده.

*السيد أسد الله مدني (قده): إن الدين يأمر أن ننسى أنفسنا اليوم ونضعها تحت أقدام هذا الرجل (روح الله) ليعلو قدماً ونتبعه.

*[[السيد كاظم الحسيني الحائري]]: قام الإمام بتجسيد مبدأ ولاية الفقية بأدارته للحكومة الإسلامية وأظهر للعالم نموذجاً للمصداق الواقعي لهذا البحث حيث لم يتمكن أحد من العلماء القدماء (رضوان الله عليهم) القيام بهذا الدور.

*[[مصباح اليزدي]]: إننا نحتاج لقرنين على الأقل حتى نفق بدقة على ماتركه الإمام من تأثير على المجتمع البشري.