مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «يعسوب الدين»
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ahmadnazem ط (إضافة باستخدام المصناف الفوري) |
imported>Ahmadnazem لا ملخص تعديل |
||
| سطر ٢٥: | سطر ٢٥: | ||
==الأحاديث== | ==الأحاديث== | ||
لقب [[رسول الله]] (ص) أمير المؤمنين (ع) بيعسوب الدين،<ref>ابن طاووس، إقبال الاعمال، ج 3، ص 133؛ الأميني، الغدير، ج 2، ص 313.</ref> ويعسوب المؤمنين.<ref>يا علي أنت يعسوب المؤمنين والمال يعسوب الظالمين؛ ابن شهر آشوب، المناقب، ج 2، ص 142؛ ابن حجر الهيتمي، الصواعق المحرقة، ص 125.</ref> كذلك قال الإمام علي (ع) أنا يعسوب المؤمنين.<ref>نهج البلاغة، تصحيح: صبحي الصالح، ص 530.</ref> ذكر [[ابن أبي الحديد]] في [[شرح نهج البلاغة|شرحه لنهج البلاغة]] ذيل حديث «يا علي أنت يعسوب الدين وأنت يعسوب المؤمنين» فجعله رسول الله (ص) رئيس المؤمنين وسيدهم.<ref> ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 19، ص 224.</ref> | لقب [[رسول الله]] (ص) أمير المؤمنين (ع) بيعسوب الدين،<ref>ابن طاووس، إقبال الاعمال، ج 3، ص 133؛ الأميني، الغدير، ج 2، ص 313.</ref> ويعسوب المؤمنين.<ref>يا علي أنت يعسوب المؤمنين والمال يعسوب الظالمين؛ ابن شهر آشوب، المناقب، ج 2، ص 142؛ ابن حجر الهيتمي، الصواعق المحرقة، ص 125.</ref> كذلك قال الإمام علي (ع) أنا يعسوب المؤمنين.<ref>نهج البلاغة، تصحيح: صبحي الصالح، ص 530.</ref> ذكر [[ابن أبي الحديد]] في [[شرح نهج البلاغة (ابن أبي الحديد)|شرحه لنهج البلاغة]] ذيل حديث «يا علي أنت يعسوب الدين وأنت يعسوب المؤمنين» فجعله رسول الله (ص) رئيس المؤمنين وسيدهم.<ref> ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 19، ص 224.</ref> | ||
أشار الإمام علي (ع) إيضاً إلى [[الإمام المهدي]] (عج) باسم يعسوب الدين، حيث قال: «فَإِذَا كَانَ ذَلِكَ ضَرَبَ يَعْسُوبُ الدِّينِ بِذَنَبِه، فَيَجْتَمِعُونَ إِلَيْه كَمَا يَجْتَمِعُ قَزَعُ الْخَرِيفِ».<ref>الطوسي، الغيبة، ص 477؛ ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 19، ص 104؛ المجلسي، بحار الأنوار، ج 51، ص 113.</ref> | أشار الإمام علي (ع) إيضاً إلى [[الإمام المهدي]] (عج) باسم يعسوب الدين، حيث قال: «فَإِذَا كَانَ ذَلِكَ ضَرَبَ يَعْسُوبُ الدِّينِ بِذَنَبِه، فَيَجْتَمِعُونَ إِلَيْه كَمَا يَجْتَمِعُ قَزَعُ الْخَرِيفِ».<ref>الطوسي، الغيبة، ص 477؛ ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 19، ص 104؛ المجلسي، بحار الأنوار، ج 51، ص 113.</ref> | ||