انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الإسراء والمعراج»

imported>Ameli
imported>Ameli
سطر ٩٠: سطر ٩٠:
هبط [[الرسول(ص)|الرسول]] (ص) إلى بيت المقدىس أيضاً في طريق العودة، وسلك طريق مكة، ووصل إلى بيت أم هاني قبل طلوع الفجر<ref>المسعودي، إثبات الوصية، 1404 هـ، ص217.</ref>، وحدّثها بما جرى معه في تلك الليلة، وفي ذلك النهار أَعْلَنَ الرسول (ص) خبر الاسراء والمعراج لعموم الناس ضمن محافل قريش.<ref>السبحاني، جعفر، سيد المرسلين (ص)،  مؤسسة النشر الإسلامي، ص٥٣٦</ref>
هبط [[الرسول(ص)|الرسول]] (ص) إلى بيت المقدىس أيضاً في طريق العودة، وسلك طريق مكة، ووصل إلى بيت أم هاني قبل طلوع الفجر<ref>المسعودي، إثبات الوصية، 1404 هـ، ص217.</ref>، وحدّثها بما جرى معه في تلك الليلة، وفي ذلك النهار أَعْلَنَ الرسول (ص) خبر الاسراء والمعراج لعموم الناس ضمن محافل قريش.<ref>السبحاني، جعفر، سيد المرسلين (ص)،  مؤسسة النشر الإسلامي، ص٥٣٦</ref>
==ردة فعل==
==ردة فعل==
نظرت قريش إلى حادثة الاسراء والمعراج على أنها أمر مستحيل، فكذبو النبي محمد (ص) وقالوا له أنه في مكة من رأى بيت المقدس وطلبوا منه أن يصف لهم بيت المقدس، فأخبرهم النبي (ص) بخصائصه ومميزاته.
نظرت [[قريش]] إلى حادثة الاسراء والمعراج على أنها أمر مستحيل، فكذبوا [[النبي محمد (ص)]] وقالوا له أنه في [[مكة]] من رأى [[بيت المقدس]] وطلبوا منه أن يصفه لهم، فأخبرهم النبي (ص) بخصائصه ومميزاته.  
ثم سألوه عن عيرهم التي في طريقها إلى مكة، فقال أنها  في [[التنعيم]] ( وهو مبدأ الحرم ) يتقدمها جمل أورق ( أبيض مائل إلى السواد ) عليه غرارتان وستدخل الآن مكة.<ref>السبحاني، سيد المرسلين،  ١٤١٢ هـ.ق، ص536،537.</ref>


==الهوامش==
==الهوامش==
مستخدم مجهول