انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «غدير خم»

أُزيل ١٬٧٣١ بايت ،  ٩ ديسمبر ٢٠١٩
imported>Ali110110
imported>Ali110110
سطر ١٢: سطر ١٢:
{{مفصلة|واقعة الغدير}}
{{مفصلة|واقعة الغدير}}
وفي 18 ذي الحجة سنة 10 للهجرة قام النبي (ص) وفي هذا المكان عرّف الإمام علي (ع) إلى الناس خليفة له وأمرهم أن يهنئوه بإمرة المؤمنين، ويعرف هذا الحدث بواقعة الغدير.
وفي 18 ذي الحجة سنة 10 للهجرة قام النبي (ص) وفي هذا المكان عرّف الإمام علي (ع) إلى الناس خليفة له وأمرهم أن يهنئوه بإمرة المؤمنين، ويعرف هذا الحدث بواقعة الغدير.
== الأعمال المندوبة في غدير خم ==
الأعمال المندوب إليها شرعاً في هذا الموضع ، هي:{{بحاجة إلى مصدر}}
# استحباب [[الصلاة]] في مسجده المعروف ـ تاريخياً ـ بمسجد رسول الله، ومسجد النبي، ومسجد غدير خُمّ.
# الإكثار فيه من الدعاء والابتهال إلى [[الله]] تعالى.
قال الشيخ [[محمد حسن النجفي|محمد النجفي]] في كتابه [[جواهر الكلام]]: "و كذلك يستحبّ للراجع على طريق [[المدينة]] الصلاة في مسجد غدير خُمّ، والإكثار فيه من الدعاء، وهو موضع النصّ من [[رسول الله]]  {{صل}}  على [[أمير المؤمنين]] عليه السلام".
وقال الشيخ [[يوسف البحراني]] في الحدائق الناضرة: يستحبّ لقاصدي المدينة المشرّفة، المرور بمسجد الغدير ودخوله والصلاة فيه، والإكثار من [[الدعاء]].
وهو الموضع الذي نصّ فيه [[رسول الله]]  {{صل}} على [[الإمامة|إمامة]] أمير المؤمنين وخلافته بعده، ووقع التكليف بها، في [[واقعة الغدير]]، وإنْ كانت النصوص قد تكاثرت بها عنه {{صل}} قبل ذلك اليوم، إلاّ أنّ التكليف الشرعي والإيجاب الحتمي إنّما وقع في ذلك اليوم، وكانت تلك النصوص المتقدّمة من قبيل التوطئة؛ لتُوطَّن النفوس عليها، وقبولها بعد التكليف بها.


==مواضيع ذات صلة==
==مواضيع ذات صلة==
مستخدم مجهول