انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المختار الثقفي»

imported>Foad
imported>Foad
سطر ٢٠٩: سطر ٢٠٩:
===الروايات المادحة===
===الروايات المادحة===
*روي عن [[الإمام السجاد]] {{ع}} أنه قال: جزى الله المختار خيراً. <ref>الكشي، رجال الكشي، ص 127؛ المامقاني، تنقيح المقال، ج 3، ص 204.</ref>
*روي عن [[الإمام السجاد]] {{ع}} أنه قال: جزى الله المختار خيراً. <ref>الكشي، رجال الكشي، ص 127؛ المامقاني، تنقيح المقال، ج 3، ص 204.</ref>
*روي عن [[الإمام الباقر]] إنه لما أتاه [[أبو الحكم بن المختار الثقفي|أبو الحكم]] ولد المختار أكرمه وقربه حتى كاد يقعده في حجره. فسأله أبو الحكم عن أبيه وقال: إن الناس قد أكثروا في أبي والقول قولك، فمدحه الإمام وترحم عليه.<ref>المامقاني، تنقيح المقال، ج 3، ص 205.</ref> ومن هنا ذهب '''المامقاني''' إلى القول بصحة عقيدة المختار]] ويقول إن رضا الإمام {{ع}} تابع لرضا الباري تعالى مما يكشف عن صحة معتقد الرجل.<ref>المامقاني، تنقيح المقال، ج 3، ص 205. </ref>
*روي عن [[الإمام الباقر]] إنه لما أتاه [[أبو الحكم بن المختار الثقفي|أبو الحكم]] ولد المختار أكرمه وقربه حتى كاد يقعده في حجره. فسأله أبو الحكم عن أبيه وقال: إن الناس قد أكثروا في أبي والقول قولك، فمدحه الإمام وترحم عليه.<ref>المامقاني، تنقيح المقال، ج 3، ص 205.</ref> ومن هنا ذهب '''المامقاني''' إلى القول بصحة عقيدة المختار ويقول إن رضا الإمام {{ع}} تابع لرضا الباري تعالى مما يكشف عن صحة معتقد الرجل.<ref>المامقاني، تنقيح المقال، ج 3، ص 205. </ref>
*وروي عن [[الإمام الصادق عليه السلام|أبي عبد الله الصادق]] {{ع}} أنه قال عندما أرسل المختار برأس [[عبيد الله بن زياد]] و[[عمر بن سعد]] إلى [[المدينة]]: إن المختار أدخل السرور على [[أهل البيت]]{{هم}}. ثم قال: ما امتشطت فينا هاشمية ولا اختضبت حتى بعث المختار إلينا برؤوس الذين قتلوا [[الإمام الحسين|الحسين]] {{ع}}. <ref>الكشي، رجال الكشي، ص 127.</ref>
*وروي عن [[الإمام الصادق عليه السلام|أبي عبد الله الصادق]] {{ع}} أنه قال عندما أرسل المختار برأس [[عبيد الله بن زياد]] و[[عمر بن سعد]] إلى [[المدينة]]: إن المختار أدخل السرور على [[أهل البيت]]{{هم}}. ثم قال: ما امتشطت فينا هاشمية ولا اختضبت حتى بعث المختار إلينا برؤوس الذين قتلوا [[الإمام الحسين|الحسين]] {{ع}}. <ref>الكشي، رجال الكشي، ص 127.</ref>


مستخدم مجهول