مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أسعد بن زرارة»
ط
←نقيب النقباء
imported>Bassam ط (←نقيب النقباء) |
imported>Bassam ط (←نقيب النقباء) |
||
سطر ٣٤: | سطر ٣٤: | ||
== نقيب النقباء == | == نقيب النقباء == | ||
ما بين [[بيعة العقبة الأولى]] و[[بيعة العقبة الثانية|الثانية]] فاصل زمني لا يتجاوز السنة ولكنها فترة زمنية– على قصرها- حافلة بتطورات الأحداث فهذه [[المدينة|يثرب]] قد انتشر فيها الإسلام وكَثُر فيها [[الأنصار]] بعد أن فقدت الدعوة أنصارها في مكة إلا القلة المستضعفة ولم تجد في قبائل العرب ناصراً ولا معينا. <ref>دروس في السيرة النبوية، ج 1، ص 547.</ref> | ما بين [[بيعة العقبة الأولى]] و[[بيعة العقبة الثانية|الثانية]] فاصل زمني لا يتجاوز السنة ولكنها فترة زمنية– على قصرها- حافلة بتطورات الأحداث فهذه [[المدينة|يثرب]] قد انتشر فيها الإسلام وكَثُر فيها [[الأنصار]] بعد أن فقدت الدعوة أنصارها في مكة إلا القلة المستضعفة ولم تجد في قبائل العرب ناصراً ولا معينا. <ref>فرحان، دروس في السيرة النبوية، ج 1، ص 547.</ref> | ||
ويدعي '''بنو النجار''' الذين ينتمي إليهم أسعد بن زرارة أنّه كان أوّلَ المبايعين للنبي {{صل}}. <ref> ابن هشام، السيرة النبوية، ج2، ص:73، 81 و ج1، ص:89؛ الطبري، تاريخ الطبري، ج2، ص:364؛ قس: ابن سعد، الطبقات الكبرى، دار صادر، ج1، ص:222 </ref> ثم إنّ رسول الله {{صل}} قال بعد بيعة العقبة مخاطباً الأنصار: | ويدعي '''بنو النجار''' الذين ينتمي إليهم أسعد بن زرارة أنّه كان أوّلَ المبايعين للنبي {{صل}}. <ref> ابن هشام، السيرة النبوية، ج2، ص:73، 81 و ج1، ص:89؛ الطبري، تاريخ الطبري، ج2، ص:364؛ قس: ابن سعد، الطبقات الكبرى، دار صادر، ج1، ص:222 </ref> ثم إنّ رسول الله {{صل}} قال بعد بيعة العقبة مخاطباً الأنصار: |