انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «رد الشمس»

أُضيف ٢٤ بايت ،  ١ يوليو ٢٠١٨
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Nabavi
ط (توسيع المقال)
imported>Nabavi
طلا ملخص تعديل
سطر ١٢١: سطر ١٢١:
*وقيل: في [[6 شوال]] أيضاً.<ref>الشاهرودي، مستدرك سفينة البحار، ج 5، ص 212.</ref>
*وقيل: في [[6 شوال]] أيضاً.<ref>الشاهرودي، مستدرك سفينة البحار، ج 5، ص 212.</ref>


==كتب دوّنت الحادثة==
==كتب حول الحادثة==
استقصاها '''الشيخ محمد باقر المحمودي''' (رحمه الله)، ومنها: <ref>المحمودي، كشف الرمس عن حديث رد الشمس، طبع مؤسسة المعارف الاسلامية، قم المقدّسة، سنة 1419هـ.</ref>
'''الشيخ محمد باقر المحمودي''' استقصى الكتب  التي دونت الحادثة، منها: <ref>المحمودي، كشف الرمس عن حديث رد الشمس، طبع مؤسسة المعارف الاسلامية، قم المقدّسة، سنة 1419هـ.</ref>


#  [[السيوطي]] في كتابه الخصائص: ج2 ص82 عن ابني مندة وشاهين والطبراني.
#  [[السيوطي]] في كتابه الخصائص: ج2 ص82 عن ابني مندة وشاهين والطبراني.
سطر ١٤٦: سطر ١٤٦:


==تسائلات وشبهات==
==تسائلات وشبهات==
*هنا سؤال يطرح نفسه وهو حول كيفية الحدث كان يجب أن تتوقف الأرض أو تدور إلى الوراء. فعلى هذا لا معنى لمصطلح رد الشمس أو رجوعها. إلا أنهم يجيبون بأن الإصطلاح استعمل على وجه التسامح كما هو الحال في الحوار اليومي، عندما نقول طلعت الشمس من المشرق وغربت في المغرب، بينما لم يحدث هناك طلوع وغروب أو حركة للشمس.<ref>روحاني، محمد يحيى، تمام شبهات رد الشمس، ص 28.</ref>   
*هنا سؤال يطرح نفسه وهو حول كيفية الحدث، حيث كان يجب أن تتوقف الأرض أو ترجع إلى الوراء. فعلى هذا لا معنى لمصطلح رد الشمس أو رجوعها. إلا أنهم يجيبون بأن الإصطلاح استعمل على وجه التسامح كما هو الحال في الحوار اليومي، عندما نقول طلعت الشمس من المشرق وغربت في المغرب، بينما لم يحدث هناك طلوع وغروب أو حركة للشمس.<ref>روحاني، محمد يحيى، تمام شبهات رد الشمس، ص 28.</ref>   


*ومما يطرح كشبهة هو عدم وجود أي نقل أو تقرير تأريخي مفصل يدل على أن جمعاً من الناس رأت الشمس تعود. وأجيب بأن عودة الشمس أو سكونها لأجل الصلاة، كان جزئياً ولا يحس من قبل شخص إلا بدقة وتركيز في تلك اللحظة.<ref>روحاني، محمد يحيى، تمام شبهات رد الشمس، ص 29.</ref>   
*ومما يطرح كشبهة هو عدم وجود أي نقل أو تقرير تأريخي مفصل يدل على أن جمعاً من الناس رأت الشمس تعود. وأجيب بأن عودة الشمس أو سكونها لأجل الصلاة، كان جزئياً ولا يحس من قبل شخص إلا بدقة وتركيز في تلك اللحظة.<ref>روحاني، محمد يحيى، تمام شبهات رد الشمس، ص 29.</ref>   
مستخدم مجهول