انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الخمس»

أُضيف ٣٣ بايت ،  ٢٠ سبتمبر ٢٠٢٠
ط
imported>Odai78
imported>Odai78
سطر ١٧: سطر ١٧:
كان الرئيس عند العرب يأخذ في الجاهلية ربع الغنيمة ويقال: ربع القوم يربعهم ربعاً أي أخذ ربع أموالهم، وربع الجيش أي أخذ منهم ربع الغنيمة، ويقال للربع الذي يأخذه الرئيس: المرباع.
كان الرئيس عند العرب يأخذ في الجاهلية ربع الغنيمة ويقال: ربع القوم يربعهم ربعاً أي أخذ ربع أموالهم، وربع الجيش أي أخذ منهم ربع الغنيمة، ويقال للربع الذي يأخذه الرئيس: المرباع.


وفي الحديث، قال الرسول لعدي بن حاتم قبل أن يسلم: "إنك لتأكل المرباع وهو لا يحل في دينك".
وفي الحديث، قال [[الرسول(ص)|الرسول]] ل[[عدي بن حاتم]] قبل أن يسلم: "إنك لتأكل المرباع وهو لا يحل في دينك".


وقال الشاعر:
وقال الشاعر:
سطر ٢٨: سطر ٢٨:
وفي النهاية: "إن فلانا قد ارتبع أمر القوم، أي انتظر أن يؤمر عليهم، وهو على رباعة قومه أي هو سيدهم".
وفي النهاية: "إن فلانا قد ارتبع أمر القوم، أي انتظر أن يؤمر عليهم، وهو على رباعة قومه أي هو سيدهم".


وجاء في مادة (خمس) من نهاية ابن الأثير: ومنه حديث عدي بن حاتم "ربعت في الجاهلية وخمست في الاسلام" أي قدت الجيش في الحالين، لان الأمير في الجاهلية كان يأخذ ربع الغنيمة وجاء الاسلام فجعله الخمس وجعل له مصاريف، انتهى.
وجاء في مادة (خمس) من نهاية ابن الأثير: ومنه حديث عدي بن حاتم "ربعت في [[الجاهلية]] وخمست في [[الاسلام]]" أي قدت الجيش في الحالين، لان الأمير في الجاهلية كان يأخذ ربع الغنيمة وجاء الاسلام فجعله الخمس وجعل له مصاريف، انتهى.


===في العصر الإسلامي===
===في العصر الإسلامي===
مستخدم مجهول