انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آية التطهير»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Foad
طلا ملخص تعديل
imported>Maytham
لا ملخص تعديل
سطر ١٤: سطر ١٤:
}}
}}
{{معتقدات الشيعة}}
{{معتقدات الشيعة}}
'''آية التطهير''' كما يصطلح على تسميتها مُفَسِّروا [[الشيعة]] و[[أهل السنة|السنَّة]]، هي الجزء الأخير من [[آية|الآية]] (33) من [[سورة الأحزاب]]، وهي واقعة بين آيات يغلب عليها خطاب الوعد والوعيد والتحذير والتشديد [[نساء النبي|لنساء النبي محمد]]{{صل}}.
'''آية التطهير''' كما يصطلح على تسميتها مُفَسِّروا [[الشيعة]] و[[أهل السنة|السنَّة]]، هي [[الجزء]] الأخير من [[آية|الآية]] (33) من [[سورة الأحزاب]]، وهي واقعة بين آيات يغلب عليها خطاب الوعد والوعيد والتحذير والتشديد [[نساء النبي|لنساء النبي محمد]]{{صل}}.


وقد استدلّ بها الشيعة على طهارة و[[العصمة|عصمة]] [[أهل البيت]]{{عليهم السلام}}، التي تساوق القول أنّهم (ع) معصومون من كل خطيئة أو مستقبحٍ لدى الشرع و[[العقل]]، وكذلك قالوا: أنّها نزلت في خصوص [[أصحاب الكساء|أصحاب الكساء الخمسة]]، ’’ [[النبي محمد|النّبيّ]]{{صل}}، و[[علي بن أبي طالب]]، و[[فاطمة الزهرا|فاطمة بنت الرسول]]، وابنيهما [[الحسن السبط|الحسن]] و[[الحسين (ع)|الحسين]] (ع) ‘‘، ولهم في ذلك أدلة.
وقد استدلّ بها الشيعة على طهارة و[[العصمة|عصمة]] [[أهل البيت]]{{عليهم السلام}}، التي تساوق القول أنّهم (ع) معصومون من كل خطيئة أو مستقبحٍ لدى الشرع و[[العقل]]، وكذلك قالوا: أنّها نزلت في خصوص [[أصحاب الكساء|أصحاب الكساء الخمسة]]، ’’ [[النبي محمد|النّبيّ]]{{صل}}، و[[علي بن أبي طالب]]، و[[فاطمة الزهرا|فاطمة بنت الرسول]]، وابنيهما [[الحسن السبط|الحسن]] و[[الحسين (ع)|الحسين]] (ع) ‘‘، ولهم في ذلك أدلة.
مستخدم مجهول