مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «هانئ بن عروة»
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ameli لا ملخص تعديل |
imported>Ameli لا ملخص تعديل |
||
سطر ٩٢: | سطر ٩٢: | ||
== قبيلته == | == قبيلته == | ||
كان [[هانئ بن عروة|هانئ]] سيداً في قومه وقد سجل لنا [[المسعودي]] في تاريخه وغيره من المؤرخين ما يشير الى عظم مكانة الرجل في قومه بأن [[هانئ بن عروة]] كان شيخ مراد وزعيمها إذا ركبَ ركبَ معه أربعة آلاف دارع وثمانية آلاف راجل، فإذا أجابتها أحلافها من [[كندة]] وغيرها كان في ثلاثين ألف دارع. <ref> ج 3، ص2۵۵ </ref> ومع ذلك ترك وحيداً حينما اقتيد من قبل زبانية [[عبيد الله بن زياد|إبن زياد]] ولم يستجب دعوته أحد من تلك الجموع الغفيرة. <ref>إبن اعثم الکوفي، ج ۵، ص | كان [[هانئ بن عروة|هانئ]] سيداً في قومه وقد سجل لنا [[المسعودي]] في تاريخه وغيره من المؤرخين ما يشير الى عظم مكانة الرجل في قومه بأن [[هانئ بن عروة]] كان شيخ مراد وزعيمها إذا ركبَ ركبَ معه أربعة آلاف دارع وثمانية آلاف راجل، فإذا أجابتها أحلافها من [[كندة]] وغيرها كان في ثلاثين ألف دارع. <ref> ج 3، ص2۵۵ </ref> ومع ذلك ترك وحيداً حينما اقتيد من قبل زبانية [[عبيد الله بن زياد|إبن زياد]] ولم يستجب دعوته أحد من تلك الجموع الغفيرة. <ref>إبن اعثم الکوفي، ج ۵، ص 61؛ الطبري، تاريخ؛ التستري، ج 1۰، ص 4۹3، الزرکلي، ج ۸، ص 6۸ </ref> وكان [[أمير المؤمنين |أمير المؤمنين عليه السلام]] قد تنبأ بمصير [[هانئ بن عروة|هانئ]] وشهادته. <ref>الأمين، ج ۷، ص ۷ </ref> | ||
== دوره في حركة مسلم بن عقيل== | == دوره في حركة مسلم بن عقيل== | ||
=== داره مركز للثورة=== | === داره مركز للثورة=== | ||
لعب [[هانئ بن عروة]] دوراً بارزاً في حركة [[مسلم بن عقيل]] وذلك بعد انتقال [[مسلم بن عقيل|مسلم]] الى دار [[هانئ بن عروة|هانئ]] وتركه لبيت [[المختار الثقفي|المختار بن أبي عبيد الثقفي]] بعد انكشاف أمره من قبل رجال [[عبيد الله بن زياد]]. <ref>راجع البلاذري، ج2، ص | لعب [[هانئ بن عروة]] دوراً بارزاً في حركة [[مسلم بن عقيل]] وذلك بعد انتقال [[مسلم بن عقيل|مسلم]] الى دار [[هانئ بن عروة|هانئ]] وتركه لبيت [[المختار الثقفي|المختار بن أبي عبيد الثقفي]] بعد انكشاف أمره من قبل رجال [[عبيد الله بن زياد]]. <ref>راجع البلاذري، ج2، ص 336؛ الدينوري، ص233؛ الطبري، ج ۵، ص 36۲؛ إبن أعثم الکوفي، ج ۵، ص 4۰؛ المسعودي، ج 3، ص2۵۲؛ الطبرسي، ج 1، ص 43۸؛ قس المقدسي، ج 6، ص ۹ فلقد أرسله [[الحسين بن علي بن أبي طالب|الحسين عليه السلام]] الى [[الکوفة]] فاستقر في بيت [[هانئ بن عروة|هاني بن عروة]]. </ref> وجاء في رواية [[الطبري]] أنه لمّا سمع [[مسلم بن عقيل]] بمجئ [[عبيدالله بن زياد|عبيدالله]] ومقالته التي قالها وما أخذ به العرفاء والناس فخرج من دار [[المختار الثقفي|المختار]] وقد علم به حتى انتهى إلى دار [[هانئ بن عروة|هانئ بن عروة المرادى]] فدخل بابه وأرسل إليه أن اخرج فخرج إليه [[هانئ بن عروة|هانئ]] فكره [[هانئ بن عروة|هانئ]] مكانه حين رآه فقال له [[مسلم بن عقيل|مسلم]] أتيتك لتجيرني وتضيفنى فقال رحمك الله لقد كلفتني شططا ولولا دخولك دارى وثقتك لاحببت ولسألتك أن تخرج عنى غير أنه يأخذني من ذلك ذمام وليس مردود مثلى على مثلك عن جهل أدخل فآواه وأخذت [[الشيعة]] تختلف إليه في دار [[هانئ بن عروة]]. <ref>الطبري، تاريخ؛ إبن الأثير، الکامل في التاريخ، ج 4، ص 25 </ref> وإنما اختيرت دار [[هانئ بن عروة|هانئ]] مركزاً للثورة بعد دار [[المختار الثقفي|المختار]] لما يتمتع به [[هانئ بن عروة|هانئ]] من نفوذ اجتماعي ومكانة مرموقة في الوسط [[الكوفة|الكوفي]]. <ref>راجع الدينوري، ص 233 ؛ ابو الفرج الإصفهاني، ص 97 ـ 98 </ref> | ||
وجاء [[شريك بن الأعور الهمداني]]- وكان من خواص [[أمير المؤمنين |أمير المؤمنين عليه السلام]] <ref>1. الثقفي، ج2، ص ۷۹3 </ref> ومن سادات [[الشيعة]] في [[البصرة]]- مع [[عبيد الله بن زياد]]، فمرض فنزل (في) دار [[هانئ بن عروة|هانئ]] أياما وكان صديقا له <ref>راجع الثقفي، ج2، ص 793 ـ 794 ؛ البلاذري، ج 2،ص 337؛ الدينوري، ص 333 ـ 334 </ref> ودعا [[هانئ بن عروة]] لمؤازرة [[مسلم بن عقيل]] والدفاع عنه، ثم قال [[مسلم بن عقيل|لمسلم]]: إن [[عبيد الله بن زياد]] يعودني وإني مطاوله الحديث، فاخرج إليه بسيفك فاقتله، <ref>البلاذري، ج ۵، ص2۵۵، الدينوري، ص234ـ23۵؛ الطبري، ج ۵، ص | وجاء [[شريك بن الأعور الهمداني]]- وكان من خواص [[أمير المؤمنين |أمير المؤمنين عليه السلام]] <ref>1. الثقفي، ج2، ص ۷۹3 </ref> ومن سادات [[الشيعة]] في [[البصرة]]- مع [[عبيد الله بن زياد]]، فمرض فنزل (في) دار [[هانئ بن عروة|هانئ]] أياما وكان صديقا له <ref>راجع الثقفي، ج2، ص 793 ـ 794 ؛ البلاذري، ج 2،ص 337؛ الدينوري، ص 333 ـ 334 </ref> ودعا [[هانئ بن عروة]] لمؤازرة [[مسلم بن عقيل]] والدفاع عنه، ثم قال [[مسلم بن عقيل|لمسلم]]: إن [[عبيد الله بن زياد]] يعودني وإني مطاوله الحديث، فاخرج إليه بسيفك فاقتله، <ref>البلاذري، ج ۵، ص2۵۵، الدينوري، ص234ـ23۵؛ الطبري، ج ۵، ص 363؛ ابن أعثم الکوفي، ج ۵، ص 4۲ـ 43؛ أبو الفرج الأصفهاني، ص ۹۸ـ ۹۹ </ref> وعلامتك أن أقول: اسقوني ماء، ونهاه [[هانئ بن عروة|هانئ]] عن ذلك، فلما دخل [[عبيد الله بن زياد|عبيد الله]] على شريك وسأله عن وجعه وطال سؤاله ورأى أن أحدا لا يخرج فخشي أن يفوته فأخذ يقول: ما الانتظار بسلمى أن تحييها * " كأس المنية بالتعجيل اسقوها " فتوهم [[عبيد الله بن زياد|إبن زياد]] وخرج... فلما خرج [[عبيد الله بن زياد|إبن زياد]] دخل [[مسلم بن عقيل|مسلم]] والسيف في كفه، قال له [[شريك بن الأعور الهمداني|شريك]]: ما منعك من الأمر؟ فذكر له [[مسلم بن عقيل|مسلم]] مبررات امتناعه عن قتله. <ref>البلاذري، ج ۵، ص2۵۵؛ إبن قتيبة، ج2، ص4؛ اليعقوبي، ج2، ص243؛ قس الطبري، تاريخ، حيث أشار هناك الى أن عمارة بن عبيد السلولي هو من اقترح ذلك والبلاذري؛ج ۵، ص2۵۵، الدينوري؛ ص234ـ23۵؛ الطبري؛ ج ۵، ص 363؛ ابن أعثم الکوفي، ج ۵، ص 4۲ـ 43؛ ؛ قس ابو الفرج الأصفهاني، ص ۹۹، حيث ذكر أن زوجة هاني لم تكن موافقة على ذلك.</ref> | ||
=== جواسيس السلطة تراقب حركة الثورة === | === جواسيس السلطة تراقب حركة الثورة === | ||
[[ملف:جواسيس يزيد.jpg|تصغير|جواسيس يزيد]] | [[ملف:جواسيس يزيد.jpg|تصغير|جواسيس يزيد]] | ||
ولمّا شعر [[عبيد الله بن زياد]] بخطر الثورة دسّ عبداً شاميّا له يسمى [[معقل]] لمراقبة دار [[هانئ بن عروة]] <ref>راجع البلاذري، ج2، ص | ولمّا شعر [[عبيد الله بن زياد]] بخطر الثورة دسّ عبداً شاميّا له يسمى [[معقل]] لمراقبة دار [[هانئ بن عروة]] <ref>راجع البلاذري، ج2، ص 336ـ 33۷؛ الدينوري، ص23۵ـ236؛ الطبري، ج ۵، ص 34۸، 36۲؛ إبن أعثم الکوفي، ج ۵، ص 41ـ 4۲؛ المفيد، ص 4۵ـ 46 </ref> فخاف [[هانئ بن عروة]] [[عبيدالله بن زياد|عبيدالله]] على نفسه فانقطع عن حضور مجلسه وتمارض، فقال [[عبيدالله بن زياد|إبن زياد]] لجلسائه: ما لي لا أرى [[هانئ بن عروة|هانئا]]؟ فقالوا: هو شاك، فقال: لو علمت بمرضه لعدته، ودعا [[محمد بن الاشعث]]، و[[أسماء بن خارجة]] <ref>الدينوري ص236 </ref>، و[[عمرو بن الحجاج الزبيدي]] <ref>الطبري، ج ۵، ص 34۹؛ إبن أعثم الكوفي، ج ۵، ص 4۵؛ إبن الاثير، ج 4، ص2۸ ؛ الطبرسي، ج 1، ص 44۰ </ref>، | ||
سطر ١١١: | سطر ١١١: | ||
فقال له: أتعرف هذا ؟ ...فلما كثر الكلام بينهما قال [[عبيد الله بن زياد|عبيد الله]]: أدنوه مني فادني منه، فاستعرض وجهه بالقضيب فلم يزل يضرب به أنفه وجبينه وخده حتى كسر أنفه وسالت الدماء على وجهه ولحيته، ونثر لحم جبينه وخده على لحيته، حتى كسر القضيب. <ref>راجع البلاذري، الأخبار الطوال؛ الدينوري، ص23۷ـ23۸؛ الطبري، ج ۵، ص | فقال له: أتعرف هذا ؟ ...فلما كثر الكلام بينهما قال [[عبيد الله بن زياد|عبيد الله]]: أدنوه مني فادني منه، فاستعرض وجهه بالقضيب فلم يزل يضرب به أنفه وجبينه وخده حتى كسر أنفه وسالت الدماء على وجهه ولحيته، ونثر لحم جبينه وخده على لحيته، حتى كسر القضيب. <ref>راجع البلاذري، الأخبار الطوال؛ الدينوري، ص23۷ـ23۸؛ الطبري، ج ۵، ص 36۵ـ 36۷؛ المسعودي، ج2، ص2۵۲؛ إبن أعثم الکوفي،ج ۵،ص 46ـ 4۷ </ref> فكانت شهادة [[هانئ بن عروة]] عاملا مؤثراً في فشل حركة [[مسلم بن عقيل]] وتفرق الناس عنه. | ||
=== شريح القاضي وشهادة الزور === | === شريح القاضي وشهادة الزور === | ||
وبلغ [[عمرو بن الحجاج]] أن [[هانئ بن عروة|هانئا]] قد قتل، فأقبل في [[مذحج]] حتى أحاط بالقصر ومعه جمع عظيم <ref>الدينوري، ص23۸؛ الطبري، ج ۵، ص | وبلغ [[عمرو بن الحجاج]] أن [[هانئ بن عروة|هانئا]] قد قتل، فأقبل في [[مذحج]] حتى أحاط بالقصر ومعه جمع عظيم <ref>الدينوري، ص23۸؛ الطبري، ج ۵، ص 36۷؛ إبن أعثم الکوفي، ج ۵، ص 4۸ </ref> فقيل [[عبيدالله بن زياد|لعبيدالله بن زياد]]: وهذه فرسان [[مذحج]] بالباب؟ فقال [[شريح القاضي|لشريح القاضي]]: أدخل على صاحبهم فانظر إليه ثم اخرج وأعلمهم أنّه حي لم يقتل، فدخل [[شريح القاضي|شريح]] فنظر إليه، ثم خرج إليهم فقال لهم: إن الأمير لما بلغه كلامكم ومقالتكم في صاحبكم أمرني بالدخول إليه، فأتيته فنظرت إليه فأمرني أن ألقاكم واعرفكم أنّه حي، وأن الذي بلغكم من قتله باطل. فلما سمعوا مقالة [[شريح القاضي|شريح]] وشهادته انصرفوا. <ref>الدينوري؛ ص23۷ـ23۸؛ الطبري؛ ج ۵، ص 36۵ـ 36۷؛ إبن أعثم الکوفي؛ج ۵، ص 4۸، ابن الاثير، ج 4، ص2۸ </ref> | ||
== استشهاده == | == استشهاده == | ||
سطر ١٢٥: | سطر ١٢٥: | ||
=== وصول خبر شهادة هانئ الى الحسين (ع) === | === وصول خبر شهادة هانئ الى الحسين (ع) === | ||
[[ملف:هاني.jpg|تصغير|يسار|جانب من ضريح الشهيد هانئ بن عروة]] | [[ملف:هاني.jpg|تصغير|يسار|جانب من ضريح الشهيد هانئ بن عروة]] | ||
وصل خبر شهادة [[مسلم بن عقيل]] و[[هانئ بن عروة]] الى [[الحسين بن علي بن أبي طالب|الحسين عليه السلام]] وهو في منطقة [[الثعلبية]] <ref>إبن الأثير، ج 4، ص 4۲ </ref> أو [[زرود]] <ref>الدينوري، الأخبار الطوال. </ref> أو [[القادسية]] <ref>المسعودي،ج 3، | وصل خبر شهادة [[مسلم بن عقيل]] و[[هانئ بن عروة]] الى [[الحسين بن علي بن أبي طالب|الحسين عليه السلام]] وهو في منطقة [[الثعلبية]] <ref>إبن الأثير، ج 4، ص 4۲ </ref> أو [[زرود]] <ref>الدينوري، الأخبار الطوال. </ref> أو [[القادسية]] <ref>المسعودي،ج 3، ص2۵6 </ref> أو [[القطقطانة]] <ref>اليعقوبي، ج2، ص243 </ref> فخنقته العبرة، ثمّ قال: اللهم اجعل لنا و[[الشيعة|لشيعتنا]] منزلاً كريماً واجمع بيننا وبينهم في مستقر من رحمتك إنّك على كل شيء قدير. <ref>راجع الدينوري، الأخبار الطوال؛ الطبري، تاريخ الطبري </ref> وفي [[مسلم بن عقيل]] و[[هانئ بن عروة]] رحمهما الله، يقول [[عبد الله بن الزبير الأسدي]]: <ref>البلاذري، ج2، ص 34۰؛ ابن سعد، ج2، ص 4۲؛ المقدسي، ج 6، ص ۹؛ أبو الفرج الأصفهاني، ص 1۰۸؛ قس ابن حبيب، ص24۵، حيث ذكر أن اسم الشاعر هو عبد الرحمان بن زبير الأسدي؛ ابن الطقطقي، ص 114، كما ذكر أيضا أن اسم الشاعر هو الفرزدق </ref> | ||
{{بداية قصيدة}} | {{بداية قصيدة}} | ||
سطر ١٤١: | سطر ١٤١: | ||
=== يحيى بن هانئ بن عروة === | === يحيى بن هانئ بن عروة === | ||
[[يحيى بن هانئ بن عروة|يحيى بن هانئ]] كان سيد أهل [[الكوفة]]. وقال [[يحيى بن معين]]: [[يحيى بن هانئ بن عروة |يحيى بن هانئ بن عروة المرادي]] ثقة. وحدثنا [[عبد الرحمن]] قال: سألت أبي عن [[يحيى بن هانئ بن عروة]] فقال: ثقة صالح. <ref>إبن سعد، ج 1، ص 33۰؛ الذهبي، ج ۸، ص 3۰۲، حوادث والوفيات 1۲1ـ 14۰ هـ؛ إبن الأثير، أسد الغابة، ج2، ص 1۵؛ إبن حجر العسقلاني، ج | [[يحيى بن هانئ بن عروة|يحيى بن هانئ]] كان سيد أهل [[الكوفة]]. وقال [[يحيى بن معين]]: [[يحيى بن هانئ بن عروة |يحيى بن هانئ بن عروة المرادي]] ثقة. وحدثنا [[عبد الرحمن]] قال: سألت أبي عن [[يحيى بن هانئ بن عروة]] فقال: ثقة صالح. <ref>إبن سعد، ج 1، ص 33۰؛ الذهبي، ج ۸، ص 3۰۲، حوادث والوفيات 1۲1ـ 14۰ هـ؛ إبن الأثير، أسد الغابة، ج2، ص 1۵؛ إبن حجر العسقلاني، ج 6، ص 1۸۸ والأمين، ج ۷، ص 344 والطوسي، ص ۸۵ وانظر: الإمام الحافظ عبد الرحمن بن أبي حاتم الرازي، الجرح والتعديل، رقم الترجمة 814</ref> | ||
== مواضيع ذات صلة == | == مواضيع ذات صلة == | ||
سطر ١٥٦: | سطر ١٥٦: | ||
<div class="reflist4" style="height: 220px; overflow: auto; padding: 3px" > | <div class="reflist4" style="height: 220px; overflow: auto; padding: 3px" > | ||
{{Div col|2}} | {{Div col|2}} | ||
#ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، طبعة محمد ابو الفضل إبراهيم، القاهرة 13۸۵ـ 13۸۷/ | #ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، طبعة محمد ابو الفضل إبراهيم، القاهرة 13۸۵ـ 13۸۷/ 1۹6۵ـ 1۹۹۷. | ||
#ابن اثير، الکامل في التاريخ، بيروت 13۸۵ـ | #ابن اثير، الکامل في التاريخ، بيروت 13۸۵ـ 13۸6/ 1۹6۵ـ 1۹66. | ||
#ابن أعثم الکوفي، كتاب الفتوح، طبعة علي شيري، بيروت 1411/ 1۹۹1. | #ابن أعثم الکوفي، كتاب الفتوح، طبعة علي شيري، بيروت 1411/ 1۹۹1. | ||
# ابن حبيب، المحبر، طبعة ايلزه ليختن شتيتر، حيدرآباد، دكن 1361. | # ابن حبيب، المحبر، طبعة ايلزه ليختن شتيتر، حيدرآباد، دكن 1361. | ||
سطر ١٦٦: | سطر ١٦٦: | ||
#محمد بن علي ابن- الطقطقي، الفخري في الآداب السلطانية والدول الاسلامية، بيروت، دار صادر، بلا تا. | #محمد بن علي ابن- الطقطقي، الفخري في الآداب السلطانية والدول الاسلامية، بيروت، دار صادر، بلا تا. | ||
• ابن عبد ربه، العقد الفريد، طبعة علي شيري، بيروت 1411/ 1۹۹۰. | • ابن عبد ربه، العقد الفريد، طبعة علي شيري، بيروت 1411/ 1۹۹۰. | ||
#ابن قتيبه دينوري، الامامة والسياسة، طبعة طه محمد زيني، القاهره 13۷۸هـ ق/ | #ابن قتيبه دينوري، الامامة والسياسة، طبعة طه محمد زيني، القاهره 13۷۸هـ ق/ 1۹6۷م. | ||
# ابن کثير، البداية والنهاية، بيروت، مکتبة المعارف. | # ابن کثير، البداية والنهاية، بيروت، مکتبة المعارف. | ||
#نصر ابن مزاحم المنقري، وقعة الصفين، طبعة عبد السلام محمد هارون، 14۰4. | #نصر ابن مزاحم المنقري، وقعة الصفين، طبعة عبد السلام محمد هارون، 14۰4. | ||
#ابو علي مسکويه، تجارب الامم، طبعة ابو القاسم امامي، | #ابو علي مسکويه، تجارب الامم، طبعة ابو القاسم امامي، 1366هـ ش/ 1۹۸۷م. | ||
# ابو الفرج الأصفهاني، مقاتل الطالبيين، طبعة السيد أحمد صقر، القاهرة | # ابو الفرج الأصفهاني، مقاتل الطالبيين، طبعة السيد أحمد صقر، القاهرة 136۸هـ ق/ 1۹4۹م. | ||
#السيد محسن الأمين، أعيان الشيعة. | #السيد محسن الأمين، أعيان الشيعة. | ||
#حسين بن أحمد النراقي، تاريخ الکوفة، طبعة محمد صادق بحر العلوم، بيروت 14۰۷هـ ق/ 1۹۸۷م. | #حسين بن أحمد النراقي، تاريخ الکوفة، طبعة محمد صادق بحر العلوم، بيروت 14۰۷هـ ق/ 1۹۸۷م. |