مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الإقبال بالأعمال الحسنة فيما يعمل مرة في السنة (كتاب)»
الإقبال بالأعمال الحسنة فيما يعمل مرة في السنة (كتاب) (عرض المصدر)
مراجعة ٢١:٤٩، ١٢ فبراير ٢٠٢٢
، ١٢ فبراير ٢٠٢٢←مكانة وقيمة الكتاب العلمية
imported>Foad |
imported>Foad |
||
سطر ٤٨: | سطر ٤٨: | ||
==مكانة وقيمة الكتاب العلمية== | ==مكانة وقيمة الكتاب العلمية== | ||
كتاب إقبال الأعمال من الكتب المهمة والمصادر الأولى في الأدعية، وعليه اعتمد علماء [[الشيعة]] حتى هذه العصور المتأخرة، فلا تجد كتاباً في مجال الأدعية والأعمال والأذكار في خصوص الأشهر وعلى وجه التحديد أشهر العبادة [[رجب]]، و[[شعبان]]، و[[رمضان]]، و[[ذي الحجة]] إلاً وهو يستند إليه. | كتاب إقبال الأعمال من الكتب المهمة والمصادر الأولى في الأدعية، وعليه اعتمد علماء [[الشيعة]] حتى هذه العصور المتأخرة، فلا تجد كتاباً في مجال الأدعية والأعمال والأذكار في خصوص الأشهر وعلى وجه التحديد أشهر العبادة [[رجب]]، {{و}}[[شعبان]]، {{و}}[[رمضان]]، {{و}}[[ذي الحجة]] إلاً وهو يستند إليه. | ||
قال: وبالجملة [[السيد ابن طاووس|للسيد رضي الدين علي بن طاووس]] بتأليفه أجزاء كتاب التتمیمات وجمعها من تلك الكتب حق عظيم على جميع الشيعة وكل من ألف بعده كتاباً في [[الدعاء]] فهو عيال عليه مغترف من حياضه متناول من موائده<ref>آقا بزرك الطهراني، الذريعة، ج 2، ص 265.</ref> | قال: وبالجملة [[السيد ابن طاووس|للسيد رضي الدين علي بن طاووس]] بتأليفه أجزاء كتاب التتمیمات وجمعها من تلك الكتب حق عظيم على جميع الشيعة وكل من ألف بعده كتاباً في [[الدعاء]] فهو عيال عليه مغترف من حياضه متناول من موائده<ref>آقا بزرك الطهراني، الذريعة، ج 2، ص 265.</ref> |