انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «دحو الأرض»

imported>Ali110110
لا ملخص تعديل
imported>Ali110110
سطر ٢٦: سطر ٢٦:
==أعمال يوم دحو الأرض==
==أعمال يوم دحو الأرض==
جاء في [[مفاتيح الجنان]] [[الشيخ عباس القمي|للشيخ عباس القمي]]: اللّيلة الخامسة والعشرون من ذي القعدة: ليلة [[دحو الأرض]]، وهي ليلة شريفة تنزل فيها رحمة الله تعالى، وللقيام بالعبادة فيها أجر جزيل.
جاء في [[مفاتيح الجنان]] [[الشيخ عباس القمي|للشيخ عباس القمي]]: اللّيلة الخامسة والعشرون من ذي القعدة: ليلة [[دحو الأرض]]، وهي ليلة شريفة تنزل فيها رحمة الله تعالى، وللقيام بالعبادة فيها أجر جزيل.
ثم قال: اليوم الخامس والعشرون: يوم دحو الأرض، وهو أحد الايّام الأربعة التي خصّت بالصّيام بين أيّام السّنة، وروي انّ صيامه يعدل صيام سبعين سنة، وهو كفّارة لذنوب سبعين سنة على [[الرواية|رواية]] أخرى، ومن صام هذا اليوم وقام ليلته فله عبادة مائة سنة، [[الاستغفار|ويستغفر]] لمن صامه كلّ شيء بين السّماء والأرض، وهو يوم انتشرت فيه رحمة الله تعالى، وللعبادة والاجتماع لذكر الله تعالى فيه أجر جزيل. وقد ورد لهذا اليوم سوى [[الصوم|الصّيام]] والعبادة وذكر الله تعالى [[الغسل|والغُسل]] عملان: الاوّل: [[الصلاة|صلاة]] مرويّة في كتب الشّيعة القميّين... والثّاني: هذا [[الدّعاء]] الذي قال الشّيخ في المصباح انّه يستحبّ الدّعاء به:
ثم قال: اليوم الخامس والعشرون: يوم دحو الأرض، وهو أحد الايّام الأربعة التي خصّت بالصّيام بين أيّام السّنة، وروي انّ صيامه يعدل صيام سبعين سنة، وهو كفّارة لذنوب سبعين سنة على [[الرواية|رواية]] أخرى، ومن صام هذا اليوم وقام ليلته فله عبادة مائة سنة، [[الاستغفار|ويستغفر]] لمن صامه كلّ شيء بين السّماء والأرض، وهو يوم انتشرت فيه رحمة الله تعالى، وللعبادة والاجتماع لذكر الله تعالى فيه أجر جزيل. وقد ورد لهذا اليوم سوى [[الصوم|الصّيام]] والعبادة وذكر الله تعالى [[الغسل|والغُسل]] عملان: الاوّل: [[الصلاة|صلاة]] مرويّة في كتب الشّيعة القميّين... والثّاني: هذا [[الدّعاء]] الذي قال الشّيخ في المصباح انّه يستحبّ الدّعاء به:
::'''اَللّهُمَّ داحِيَ الْكَعْبَةِ، وَفالِقَ الْحَبَّةِ، وَصارِفَ اللَّزْبَةِ، وَكاشِفَ كُلِّ كُرْبَة.....''' <ref>راجع: مفاتيح الجنان؛ وكذا راجع: الطوسي، مصباح المتهجد، ص 671  – 699 ؛ ابن طاووس، ج 2، ص 27  – 29 .</ref>
::'''اَللّهُمَّ داحِيَ الْكَعْبَةِ، وَفالِقَ الْحَبَّةِ، وَصارِفَ اللَّزْبَةِ، وَكاشِفَ كُلِّ كُرْبَة.....''' <ref>راجع: مفاتيح الجنان؛ وكذا راجع: الطوسي، مصباح المتهجد، ص 671  – 699 ؛ ابن طاووس، ج 2، ص 27  – 29 .</ref>


مستخدم مجهول