مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الاستخارة»
ط
←أشهر الاستخارات
imported>Foad |
imported>Foad |
||
سطر ٤٦: | سطر ٤٦: | ||
*استخارة [[ناصر الدين شاه]] من أجل قبول الحكم على هرات:<ref>تیموري، ««ناصرالدین شاه واستخاره برای قبول حاکمیت ایران بر هرات»، ص 265.</ref> قررت الحكومة البريطانية في (سنة 1296 ش) إعادة حكم هرات إلى إيران لفترة زمنية غير معروفة، وبسبب هذا الأمر لجأ ناصر الدين شاه إلى الاستخارة بعد إجراء الكثير من المشاورات حول هذه المسألة.<ref>تيموري، «ناصرالدین شاه و استخاره برای قبول حاکمیت ایران بر هرات»، ص252 - 253.</ref> | *استخارة [[ناصر الدين شاه]] من أجل قبول الحكم على هرات:<ref>تیموري، ««ناصرالدین شاه واستخاره برای قبول حاکمیت ایران بر هرات»، ص 265.</ref> قررت الحكومة البريطانية في (سنة 1296 ش) إعادة حكم هرات إلى إيران لفترة زمنية غير معروفة، وبسبب هذا الأمر لجأ ناصر الدين شاه إلى الاستخارة بعد إجراء الكثير من المشاورات حول هذه المسألة.<ref>تيموري، «ناصرالدین شاه و استخاره برای قبول حاکمیت ایران بر هرات»، ص252 - 253.</ref> | ||
*استخارة [[عبد الكريم الحائري اليزدي]] من أجل الإقامة في قم: ذهب الشيخ عبد الكريم الحائري ــ مؤسس [[الحوزة العلمية في قم]] ــ إلى زيارة [[السيدة المعصومة]] في [[سنة 1340 هـ]]، وفي هذه [[الزيارة]] طلب منه العلماء وأهالي قم الإقامة فيها، وبعد تردد وافق الشيخ على تلبية الدعوة شريطة أن يستخير [[الله تعالى]] في ذلك، وكانت النتيجة أن ألقى الشيخ رحله في [[مدينة قم]].<ref> طریقه دار، کندوکاوی درباره استخاره وتفأل، ص 38.</ref> | *استخارة [[عبد الكريم الحائري اليزدي]] من أجل الإقامة في قم: ذهب الشيخ عبد الكريم الحائري ــ مؤسس [[الحوزة العلمية في قم]] ــ إلى زيارة [[السيدة المعصومة]] في [[سنة 1340 هـ]]، وفي هذه [[الزيارة]] طلب منه العلماء وأهالي قم الإقامة فيها، وبعد تردد وافق الشيخ على تلبية الدعوة شريطة أن يستخير [[الله تعالى]] في ذلك، وكانت النتيجة أن ألقى الشيخ رحله في [[مدينة قم]].<ref> طریقه دار، کندوکاوی درباره استخاره وتفأل، ص 38.</ref> | ||
*استخارة شيوخ النجف من أجل [[الملا قربان علي الزنجاني]]: | *استخارة شيوخ النجف من أجل [[الملا قربان علي الزنجاني]]: من ساكني زنجان وكان من المخالفين [[الحركة الدستورية الإيرانية|للحركة الدستورية الإيرانية]]، حيث أراد منه الدستوريون أن يبقى في طهران تحت أنظارهم، ولكن شيوخ النجف الذين كانوا مؤيدين للحركة الدستورية، استخاروا وطلبوا منهم إرساله إلى العراق.<ref>شبيري زنجاني، جرعهای از دریا، ج 3، ص 352 ـ 353.</ref> | ||
==الكتب== | ==الكتب== |