مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الكوفة»
←الكوفة في الروايات
imported>Ali110110 ط (توئيك) |
imported>Ahmadnazem |
||
سطر ١٩٣: | سطر ١٩٣: | ||
*عن الرِّضا عن آبائه{{عليهم السلام}} قال: ذكر [[الإمام علي|عليٌّ]]{{عليه السلام}} الكوفةَ فقال: يُدفعُ البلاءُ عنها كما يُدْفَعُ عن أَخْبِيَةِ النَّبِيِّ {{صل}}.<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ص 213.</ref> | *عن الرِّضا عن آبائه{{عليهم السلام}} قال: ذكر [[الإمام علي|عليٌّ]]{{عليه السلام}} الكوفةَ فقال: يُدفعُ البلاءُ عنها كما يُدْفَعُ عن أَخْبِيَةِ النَّبِيِّ {{صل}}.<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ص 213.</ref> | ||
*عن الإمام الصادق{{عليه السلام}}: إِذا عَمَّتِ البلايا فالأَمْنُ في كوفةَ ونواحيها.<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ص 293.</ref> ورُوي عن أَمير المؤْمنين{{عليه السلام}} أَنَّهُ قال: هذه مدينتنا ومحلُّنا ومقرُّ شيعتنا.<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 57، ص 214.</ref> | *عن الإمام الصادق{{عليه السلام}}: إِذا عَمَّتِ البلايا فالأَمْنُ في كوفةَ ونواحيها.<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ص 293.</ref> ورُوي عن أَمير المؤْمنين{{عليه السلام}} أَنَّهُ قال: هذه مدينتنا ومحلُّنا ومقرُّ شيعتنا.<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 57، ص 214.</ref> | ||
*عن الصَّادق{{عليه السلام}} أَنَّهُ قال: تُربةٌ تُحِبُّنَا ونُحِبُّهَا.<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 57، ص 210.</ref> وعن [[حسان بن مهران|حسَّان بن مهران]] قال: سمعتُ أَبا عبد اللَّه الصادق{{عليه السلام}} يقول: قال أَميرُ المؤمنين{{ع}} مكَّةُ حرمُ اللَّه والمدينةُ حرمُ رسول اللَّه {{صل}} والكوفةُ حرمي لا يُريدُهَا جبَّارٌ بحادثةٍ إِلَّا قصَمَهُ اللَّهُ.<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 57، ص 210.</ref> ورُوي عن عدَّةٍ من أَهل الرَّيِّ أَنَّهُمْ دخلُوا على أَبي عبد اللَّه الصادق{{عليه السلام}} فقال: إِنَّ للَّه حرماً وهو مكَّةُ وإِنَّ للرَّسول حرماً وهو المدينةُ وإِنَّ لأَميرِ المؤمنينَ حرماً وهو الكوفةُ وإِنَّ لنا حرماً وهو بلدةُ [[ | *عن الصَّادق{{عليه السلام}} أَنَّهُ قال: تُربةٌ تُحِبُّنَا ونُحِبُّهَا.<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 57، ص 210.</ref> وعن [[حسان بن مهران|حسَّان بن مهران]] قال: سمعتُ أَبا عبد اللَّه الصادق{{عليه السلام}} يقول: قال أَميرُ المؤمنين{{ع}} مكَّةُ حرمُ اللَّه والمدينةُ حرمُ رسول اللَّه {{صل}} والكوفةُ حرمي لا يُريدُهَا جبَّارٌ بحادثةٍ إِلَّا قصَمَهُ اللَّهُ.<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 57، ص 210.</ref> ورُوي عن عدَّةٍ من أَهل الرَّيِّ أَنَّهُمْ دخلُوا على أَبي عبد اللَّه الصادق{{عليه السلام}} فقال: إِنَّ للَّه حرماً وهو مكَّةُ وإِنَّ للرَّسول حرماً وهو المدينةُ وإِنَّ لأَميرِ المؤمنينَ حرماً وهو الكوفةُ وإِنَّ لنا حرماً وهو بلدةُ [[قم|قُم]].<ref>الكليني، الكافي، ج 9، ص 281.</ref> | ||
==الكوفة إبّان حكم أمير المؤمنين (ع)== | ==الكوفة إبّان حكم أمير المؤمنين (ع)== |