انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مالك الأشتر»

ط
imported>Ahmadnazem
طلا ملخص تعديل
imported>Ahmadnazem
سطر ١٦٥: سطر ١٦٥:
لمّا بلغ [[معاوية]] نبأ وفاة مالك: قام في الناس خطيباً، وقال:
لمّا بلغ [[معاوية]] نبأ وفاة مالك: قام في الناس خطيباً، وقال:
:أمّا بعد، فإنّه كانت ل[[الإمام علي عليه السلام|علي بن أبي طالب]] (ع) يدان يمينان قطعت إحداهما يوم صفّين، (يعني: عمّار بن ياسر) وقطعت الأُخرى اليوم. (يعني: الأشتر)<ref>الأميني، ترجمه اعلام نهج البلاغة، ص 40؛ الثقفي، الغارات، ج 1، ص 262.</ref>
:أمّا بعد، فإنّه كانت ل[[الإمام علي عليه السلام|علي بن أبي طالب]] (ع) يدان يمينان قطعت إحداهما يوم صفّين، (يعني: عمّار بن ياسر) وقطعت الأُخرى اليوم. (يعني: الأشتر)<ref>الأميني، ترجمه اعلام نهج البلاغة، ص 40؛ الثقفي، الغارات، ج 1، ص 262.</ref>
<br />
<br />


===في كلام ابن أبي الحديد===
===في كلام ابن أبي الحديد===
سطر ١٧٢: سطر ١٧٠:
وصفه ابن أبي الحديد بقوله:
وصفه ابن أبي الحديد بقوله:
:كان فارساً شجاعاً رئيساً من أكابر [[شيعة|الشيعة]] وعظمائها شديد التحقق بولاء أمير المؤمنين (ع) ونصره.<ref>ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 15، ص 98.</ref>
:كان فارساً شجاعاً رئيساً من أكابر [[شيعة|الشيعة]] وعظمائها شديد التحقق بولاء أمير المؤمنين (ع) ونصره.<ref>ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 15، ص 98.</ref>
<br />
<br />
<br />
<br />


==بحوث ذات صلة==
==بحوث ذات صلة==
مستخدم مجهول